الصفحه ١٩٤ : : سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين والإمرة
بالكسر الامارة ، وقوله لأمير المؤمنين : أنت الخليفة بعدى فاستمعوا
الصفحه ١٥٩ :
(فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً) وقوله تعالى (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) وقوله تعالى
الصفحه ٥٦ :
وعصيانهم وهم
الكفّار ، بدليل قوله تعالى : (أُولئِكَ هُمُ
الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ) توفيقا بينه وبين
الصفحه ١٤٠ :
فى قوله فيكون راجعا
إلى كلّ مرئى بالبصر. وتقرير الدّليل هكذا : لو كان البارى تعالى مرئيّا بالبصر
الصفحه ١٦٢ :
وفيه مشقّة ما ، والبعث من الله تعالى عليها بهذا الاعتبار تكليف شرعىّ.
وقوله على جهة الابتداء أى وجوبا
الصفحه ١٨٩ :
قوله (ص) لامير
المؤمنين (ع) حين خرج إلى غزوة تبوك واستخلفه على المدينة أنت منّى بمنزلة هارون
من
الصفحه ١٩٠ :
لما نزلت آية
المباهلة وهى قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٢٠٨ : الدليلان فليتأمّل جدّا. ثمّ هذان الدّليلان مبنيّان على
القول بالحسن والقبح العقليّين ووجوب العدل على الله
الصفحه ٢٨٢ : اللّذة الحسيّة عنه ١٣٤ / ١٠ ، القول بأنّه
لا نزاع للنّافين والمثبتين (ـ فى مسألة روية الله تعالى) كما وقع
الصفحه ٢ : إليه هذا
الباب. قوله : فيما يجب على عامّة المكلّفين الوجوب في اللّغة الثبوت والسّقوط ،
ومنه قوله تعالى
الصفحه ٩٦ : ،
فليتأمّل.
فان قلت ، الحكم
ببطلان التّسلسل فيما سبق كان مقدّمة لدليل إثبات الواجب ، فلو كان قوله لأنّ جميع
الصفحه ١٠٧ : .
والظّاهر أنّ قوله
ونسبة
ذاته أى الله تعالى إلى الجميع اى المقدورات بالسّويّة إشارة إلى دليل آخر على عموم
الصفحه ١٣٦ :
المجازيين ، وجعل
قوله : مطلقا إشارة الى هذا التّعميم كما وقع فى بعض الشروح تكلّف لا يخلو عن
تعسّف
الصفحه ١٤١ :
المستقبل ، أو
للتأبيد فى الدّنيا بدليل قوله تعالى : (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً) أى الموت
الصفحه ١٥٣ : عن الشّرع ، والّا
لما حكم بهما منكروه فقوله : ولهذا ... اشارة الى دليل قوله : العقل قاض بالضرورة على