الصفحه ١٨٨ : بمنع صحّة الحديث ومنع دلالته على المدّعى بوجوه مختلفة مذكورة فى الكتب
المشهورة والكلّ مكابرة. أمّا
الصفحه ١١٠ : نفس صحّة العلم والقدرة ، أو صفة توجب صحّة العلم والقدرة ، وأيّاما كان
فصحّة العلم المعتبرة فى مفهومها
الصفحه ١٣ : حىّ وكلّ حىّ يصحّ منه أن يعلم ، ونسبة هذه الصّحة إلى جميع ما
عداه نسبة متساوية ، فيتساوى نسبة جميع
الصفحه ١٤ :
حياته عبارة عن
صحّة اتّصافه بالقدرة والعلم. وقال الاشاعرة هى صفة زايدة على ذاته مغايرة لهذه
الصّحة
الصفحه ١٠٦ : معنى تعلّق القدرة بشيء تأثيرها
فى صحّة وقوعه من الفاعل ، وهو لا يستلزم تأثيرها فى وقوعه لجواز أن يمنع
الصفحه ١٠٩ : إلى الله فى
صحّة كونها معلومة له ، أو إلى علمه تعالى فى صحّة تعلّقه بها. والحاصل أنّه تعالى
يصحّ أن
الصفحه ١١٤ : توجب صحّة العلم والقدرة ، وقال الحكماء وبعض المعتزلة إنّها
كونه بحيث يصحّ أن يعلم ويقدر. وللحياة معنى
الصفحه ٦ : ،
كشريك البارى. وان صحّ اتصافه به فإما ان يجب اتّصافه به لذاته أولا ، والاوّل هو
الواجب الوجود لذاته ، وهو
الصفحه ١٥ : عليه تعالى ، فيستحيل ذلك الزّائد عليه. فادراكه هو علمه
حينئذ بالمدركات. والدليل على صحّة اتّصافه به هو
الصفحه ٣٦ : ناسختين لما تقدّمهما ، باقيتين ببقاء التّكليف. والدّليل على صحّة
نبوّته هو انه ادّعي النّبوّة ، وظهر
الصفحه ٣٨ : والأخبار مما يتوّهم صدور الذّنب عنهم فمحمول على ترك الأولى جمعا بين ما
دلّ العقل عليه وبين صحّة النّقل ، مع
الصفحه ٤٢ : شرع فى تبيين الصّفات التى هى شرط فى صحّة الإمامة. فمنها العصمة وقد
عرفت معناها ، واختلف فى اشتراطها فى
الصفحه ٧١ : لأشرف الأجزاء باسم الكلّ ، وإمّا
لانّ صحّة الأعمال الدّينيّة موقوف على معرفة تلك الأمور إجماعا. وهذا
الصفحه ٧٦ : التعبير عن عدم الصّحة بعدم الامكان. وإنّما خصّ وجوبها هنا بالمسلمين مع انّها
واجبة على جميع المكلّفين كما
الصفحه ١٠٠ : جسم يوجد
فانه لا ينفكّ عن شيء من الحوادث ، ولذا صحّ دخول الفاء فى خبر أنّ على القول
المختار ، والحوادث