الصفحه ٧٣ : أكن أولهم ، يتجه من الشمال منحدرا نحو الشرق ؛
منطلقا من البحر ، ثم يبتعد عنه ليقترب من جبل سربال
الصفحه ٧٨ : حبران شرقي جبل سربال ، ويسير متعرجا جنوبا نحو ١٥ ميلا في سهل القاع
على علو نحو ١٦ ميلا من مدينة الطور
الصفحه ١٣٤ :
والنّباع (١) ، وجبل بني أيوب ، وكلما تقدمنا نحو الجنوب تكاد الجبال
جميعا تأخذ شكلا هرميا ، وأكثر
الصفحه ٢٢٠ :
مستقيم نحو الشرق باتجاه مكة المكرمة التي كنا نسير على طريقها ، ثم غادرنا الطريق
فجأة ، وانحرفنا نحو
الصفحه ١٣ : دون أن يلحظه أحد ، وتوجه نحو
الطائف ، حيث جهّز نفسه لمقاومة الهجمات المتوقعة من الدوائر التركية. وبنا
الصفحه ٤٦ : بعد ستة
فراسخ من السويس. سرنا على الطريق ما يقارب مئة خطوة ، ثم تركناها متجهين يسارا
نحو بئر عجرود
الصفحه ٦٤ : ،
وتبعد بعض الأميال عن المدينة صعودا نحو الشمال غيضة أشجار
__________________
(١) انظر : تاريخ
سينا
الصفحه ٨٢ : ويعلو
نحو ٥٠١٢ قدما عن سطح البحر. انظر وصفا مفصلا للدير في ـ
الصفحه ٨٤ : قد تم سنة ٥٥٧. ورجح شقير أن يكون قد تم بناء
الدير في نحو سنة ٥٤٥ معقلا لرهبان سيناء. تاريخ سينا
الصفحه ٩٠ : خاصا : في الشمال جبل اليهود وجبل حوريب ، وفي الجنوب جبل القديس أبيسيتموس E ? piste ? me ، ونحو الشرق
الصفحه ٩٤ : .
(٢) يحد سيناء
الجنوبية من الشرق ، وطوله من رأس محمد إلى قلعة العقبة نحو مئة ميل ، وعرضه من
سبعة أميال إلى
الصفحه ٩٦ : موسى» بين اللجاة السفلى واللجاة
العليا. وهي صخرة جرانيتية علوها نحو ١٢ قدما وطولها وعرضها نصف ذلك. يدل
الصفحه ١١٣ : الليل أبدا ، كنا نسير
وسط الظلمات نحو المغامرة بلا أمم ، وحسبما تقودنا العاصفة ، ولما يئس البحارة من
الصفحه ١٢٢ : المخروطية على كل القمم الأخرى.
وتمتد تلك الجبال نحو الجنوب ؛ وخلف هذه الجبال تقبع المدينة المنورة ، ووراءها
الصفحه ١٢٧ : بمغادرة «أرض العبودية» للذهاب نحو الأرض الموعودة. وأخذ موسى عليهالسلام
على عاتقه بأمر ربه أن يخالف رغبة