الصفحه ٣٣ :
سواه. ومع أن
برادع تلك الحمير قاسية ، وتشبه كل الشبه / ٤ / البردعة المستخدمة في أوروبا ، إلا
أن
الصفحه ١١٨ : هناك هواء إلّا ما يكفي لنشر
أشرعتنا. وبعد أن كنّا قد تعرضنا لهزات عنيفة أصبحنا الآن نتحرك بلطف وكأننا
الصفحه ٢٤٦ : تقاليد البلد ، دون أن نرفع أيدينا حتى الرأس لأن
مثل هذا التقدير لا ينبغي إلّا للأسياد ، أو الأقران الذين
الصفحه ٦٤ :
القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه أجبرني على استخدام شيشته الخاصة لأنه
لا يملك أخرى ، وقد فرش لي
الصفحه ١٧٤ : من قوة مذاقه ، أما التنباك الذي يستخدم في
البوري فيأتي من اليمن ، وهو من نفس فصيلة التبغ السابق إلا
الصفحه ٢٨٣ : من البورسلين ، والزجاجات البيضاء
معروضة في طاقات محفورة في قلب الحائط. كان السجاد النفيس والعديد هو
الصفحه ٦٩ :
البداية ، والذي صرت أجلس عليه براحة كما لو أنني أجلس على كرسي وثير بفضل السجادة
التي تغطيه. وأعجبت كل
الصفحه ١٤٩ : أن نجعل غرفتين من المنزل مناسبتين للسكن
، وكانت أمتعة الرحلة من سجاد ووسائد وفرش كافية تماما لفرشها
الصفحه ١٦٣ : إلى غرفة مستقلة تطلّ على البحر ، مليئة بالسجاد
والدواوين ، والوسائد ، وبكلمة واحدة مليئة بكل وسائل
الصفحه ٢٢٤ : وتبعا نصيبهم من
الوليمة. وعند ما انتهينا من الطعام قام الخدم بمد السجاد على الأرض الجرداء / ٢١٨
الصفحه ٢٣٥ : ء ، ومد سجادة الصلاة على جانب الطريق ، وسجد فوقها متجها
باتجاه مكة المكرمة ، وأدى الصلاتين في موعدهما
الصفحه ٢٥٣ : ،
وأحزمتهم وحمالات سيوفهم الجلدية ، وسجاد غير متقن الصنع / ٢٥٢ / مصنوع من وبر
الجمال ، والمجوهرات المصمّتة
الصفحه ٢٧١ : كبيرة في الطابق الأول ، وقد
فرش فيها من أجلنا السجاد بعضه فوق بعض. ولمّا أطللت في الصباح برأسي من
الصفحه ١٨ :
غربيون في بلادنا ، ديديير رحالة أنصف السعوديين وتجاهلناه ، صحيفة الرياض ، ع
١٠٨٤٠ ، ١ ذو القعدة ١٤١٨ ه
الصفحه ٢٦ :
الرحالة الأوروبيين ، شارلز ديديه Charles Didier نموذجا (شارل
ديدييه) ، في صحيفة «الجزيرة» ، تحدث فيها عن