الصفحه ٣٥٩ :
كان النجف مركزا
للنزاع الواقع بين فرعي الشيعة الأصوليين والأخباريين في القرن التاسع عشر ، وكان
الصفحه ٣٣٤ : الشيعة وهي الأصولية والأخبارية ، وهذا هو فكر هاتين
الجماعتين باختصار :
«الأحاديث هي
المصدر الأول
الصفحه ٣٣٦ : العلاقات بين شقي علماء الشيعة أنفسهم ، فقد أدى انتصار الأصوليين على
الأخباريين إلى زيادة أوضاع المجتهدين
الصفحه ٣٣٧ : النجف من النزاع الأصولي الأخباري منتصرة جعل
المنطقة قوية ، كما أن النزاع نفسه الحاصل بين علماء النجف
الصفحه ٣٣٥ : (١) ، وزادت شهرته بين شيعة النجف التابعين لمدرسته الأصولية
وبدأت شهرته هذه تنتقل إلى الخارج.
والمجتهدون على
الصفحه ٣٤٩ :
ومن المصادر
المالية لتلك المدارس الزكاة والخمس ودخل الأوقاف الشيعية ، كما كانت الهدايا
المرسلة من
الصفحه ٣٢٩ : وأهلها
كلهم شيعة ، يخدمون الزوار الذين يأتون لزيارة ضريح الإمام علي ويتعيشون من تلك
الخدمة ، وثمة أهمية
الصفحه ٣٤٥ : النجف وكربلاء على ما يلي :
«إن أهم مجتهدي
الشيعة يعيشون في النجف وكربلاء وهم رعايا عثمانيون من أصول
الصفحه ١٨٠ : أو تعامل خاص بمنع أو إبطال الأصول والطقوس التي
اعتادت عليها كل الأمم المختلفة الموجودة في الدولة
الصفحه ٢٥٤ : المنطقة التي كان يمثل الشيعة ٩٠% من أهالي كربلاء
معظمهم من رعايا الدولة العثمانية ، وكانت إيران تسعى لبسط
الصفحه ٣٥٨ : العمل على راحة الشيعة
الذين يعتبرون العنصر الأساسي للمنطقة والإيرانيين القادمين إلى المنطقة ، ولذا
سعى
الصفحه ١٠٩ :
بعض الإيرانيين
الذين يتخذون من إيران والشيعة العرب الموجودين في المنطقة حاميا لهم ، وكما أن
متولي
الصفحه ٢٦٥ : الواحد بمبلغ يتراوح من ١٠٠ ـ ٢٠٠
طومان في العام ، ولأن عدد الشيعة القادمين كان يتزايد كل عام عن الآخر
الصفحه ٣٥٧ : العثمانية قبل عهد التنظيمات لم تر
ضرورة للتفرقة بين الأهالي الشيعة الموجودين في كربلاء والذين هم من رعايا
الصفحه ٣٧٠ : , Istanbul ٣٩٩١, s ٩١٣ ـ ٥٥٣.
ـ ـ ـ ـ ، أصول
الفقه عند الشيعة وأدلته الشرعية ، المؤتمر الدولي للتشيع في