الصفحه ٢٧٦ : لكربلاء كان متداخلا مع تطوره في
بغداد ، لا سيما وأن كربلاء كانت ترى دائما منذ دخول بغداد تحت الحكم
الصفحه ٣٣ :
استانبول ، ولكن بعد القضاء على حكم المماليك في بغداد وربطها بشكل مباشر بالإدارة
المركزية أصبحت ولايات
الصفحه ٣٠٦ : التابع لكربلاء وإبراهيم
أفندي المدير والصراف صاصو قد أخذوا رشاوى من الأهالي ، وقد تم تطبيق المادة ١٠٨
من
الصفحه ٩١ : موضوع حكم كربلاء أو فرض السيادة
عليها بعد ما اكتسبت هذه الأهمية بسبب تلك الحادثة (١) ، وتم الحفاظ على
الصفحه ١٩٠ :
٣ ـ حادثة كربلاء
١٨٤٣
بعد انتهاء حكم
المماليك في العراق قامت الدولة العثمانية بتعيين علي رضا
الصفحه ١٩٥ : على حكم المماليك في مصر ، وتصرف
بشكل يخالف رغبة الباب العالي وعمل واليا على مصر لفترة طويلة ، تمكن
الصفحه ٣٥٣ :
لبغداد التي طمعت الدول في ضمها إلى حدودها في العهود التاريخية المختلفة ، ومن
المعروف أنه يستحيل تاسيس حكم
الصفحه ٣١١ :
بعد تأسيس جيش
العراق والحجاز (الجيش السادس) أصبحت بغداد والمناطق التابعة لها داخلة تحت حماية
هذا
الصفحه ٣٠٣ :
تلك النشاطات
تشكلت إدارة المنطقة كقائمقامية تابعة لكربلاء ، ومنحت لشيخ عشيرة عنزة (١) ، وكان الهدف
الصفحه ٣١٢ : كربلاء فترجع إلى عام ١٨٤٩
م ، وكان يوجد بيكباشي على رأس الكتيبة الثالثة التابعة للواء الرابع مشاة بالجيش
الصفحه ٤٧ : نهر الفرات في ناحية المسيب التابعة لكربلاء
وهي : جويب وجيح وباج وحلوة وخور حسين وأبو لوكة.
وتروي تلك
الصفحه ١٨٩ :
سكنت عشائر كعب في
منطقة المحمرة وما حولها من الأراضي التابعة لبغداد ، ولأنها كانت دائمة التمرد ضد
الصفحه ٢٨٨ : الملكية
والأمنية من جديد ، وسعى لتطبيق تلك الإجراءات في النجف الأشرف لكونها قصبة تابعة
لكربلاء (١). ويتضح
الصفحه ٢٩٣ : قائمقامية كربلاء
ومديرية النجف التابعة لها كما كان الوضع في كل ولاية بغداد.
ويمكننا العثور في
دفتر
الصفحه ٣٠٢ : (١).
وبالرغم من تأخر
تأسيس الأبنية الإدارية في كربلاء والأقضية التابعة لها أيضا ، إلا أنه تم البدء
في تأسيسها