الصفحه ٢٣ : الإمام زين العابدين والإمام محمد الباقر والإمام جعفر الصادق ، فقد
لفت هؤلاء الأئمة الانتباه إلى مشروعية
الصفحه ٩٢ : الصادق والإمام محمد الباقر والإمام
زين العابدين وهم من الأئمة الإثنى عشر تدل على مشروعية زيارة ضريح
الصفحه ١١٣ : قبلت سياسة إعطاء منصب حامل مفتاح الضريح للأغنياء ، وعلى سبيل المثال عندما
عين محمد سعيد أفندي حاملا
الصفحه ١١٤ :
البغدادي حامل
مفتاح ضريح الإمام العباس في ١٠ نوفمبر ١٨٦٢ م لشغله تلك الوظيفة ولإخلاصه للدولة
الصفحه ١١ : والأعيان ورؤساء العشائر طالبين الدخول تحت راية الدولة
العثمانية ، وشيد ضريحا لمقبرة الإمام الأعظم التي خربت
الصفحه ٢٥ : كبرى بسبب أهميتها الدينية والجغرافية.
وبالرغم من
الرعاية والحرمة التي أظهرها العباسيون لضريح الإمام
الصفحه ١٥ :
مقدمة المؤلف
عندما نقول كربلاء
فإن أول ما يرد على الخاطر هو استشهاد الإمام الحسين حفيد سيدنا
الصفحه ١٠٥ : نشاطات
الإيرانيين الإعمارية في كربلاء على المدارس والأضرحة فقط ، وعلى سبيل المثال في
عام ١٨٦٨ م تقدم محمد
الصفحه ١٠٧ : الانتهاء من ترميم إيوان النهارية
الموجود في فناء ضريح الإمام الحسين تم البدء في ترميم إيوانات الغرف
الصفحه ٢٤٢ : ندرسها ،
كما تمّ منح الشيخ عبد القادر والشيخ عبد الحي من ذرية الإمام الحسين عطية سنية في
عام ١٨٤٢
الصفحه ٢٣٦ : في زيادة العداوة بينه وبين أخويه ، وعندما توفي الشاه
محمد وجد ناصر الدين الفرصة سانحة أمامه لإظهار
الصفحه ١١٠ : المنصب ، وأحسن مثال لذلك هو استمرار
النزاع بين العرب والمجاورين الإيرانيين على وظيفة خادم ضريح الإمام
الصفحه ١٧٥ :
العضو : محمد جواد
الداعي
نائب : محمد
العضو : عبود
العضو : سليمان
العضو : عبد العزيز
الصفحه ٣٤ :
إيران ، ومن ذلك
سوء تصرفهم مع الزوار والتجار الإيرانيين الذين أتوا لزيارة ضريح الإمام الحسين
عام
الصفحه ٦٨ : إنجلترا
في مشكلة محمد علي باشا والي مصر الذي كان في حالة نزاع مع الدولة العثمانية (١) ، وقد حصلت إنجلترا