الصفحه ١٧٦ : الأرواح في البرزخ ففي عالم آخر
..
(راجع كتاب «الروح»
لابن القيم ، وما جاء عن «الأرواح» في بحوث القدامى
الصفحه ٢٢٧ :
وترجم ل «إقبال»
عن الفارسية ، وللشاعر الألمانى «هاينى رش هاينى» ، ولغيره من شعراء أوربا وفارس
الصفحه ٩١ :
* نزولها إلى مصر
ومنازلها فيها :
وفي العشر الأواخر
من رمضان سنة (١٩٣ هجرية) نزلت مصر مع زوجها
الصفحه ٦٨ :
* رحلتها من
المدينة إلى مصر ووفاتها :
ولما أعادوها رضياللهعنها إلى المدينة المنورة ، بعد أن
الصفحه ٥٧ : حتّى وصل إلى تلول البرقية
المعروفة ب (الدرّاسة) الآن ، و (الموسكي) نسبة إلى (موسك) أحد كبار الدولة
الصفحه ٨٦ :
(٨) زينب بنت موسى
الكاظم : ذكرها العبيدلي النسابة ، وقال : إنها هاجرت إلى مصر ، مع زوج أختها
الصفحه ٩٤ : الموصلي .. إلى مئات من سادات السادات ، وأئمة الأئمة في علوم
الدين والدنيا ، مما يدل على رفعة قدرها ، وعلو
الصفحه ٢٣١ : التخريف والتحريف ، والتظاهر والرياء والضعف ، داعيا إلى
الوسطية والسماحة ، والحب والسلام ، والعلم والعلاقة
الصفحه ٥٣ : رضياللهعنه من عسقلان إلى القاهرة في يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
ثمان وأربعين وخمسمائة (الموافق ٣١ أغسطس
الصفحه ٦٢ :
ثالثا : مربع
جدران القبة والقبلة :
جدران قبة الإمام
الحسين ليست مربعة تماما ، ولكنها تميل إلى
الصفحه ١٥٠ : ، وتجمع المراجع التاريخية على أنه سمّي وفا ،
لأنّ النيل توقف ، فلم يزد إلى أوان الوفا ، فدعا السيد محمد
الصفحه ٢٠٨ : والبدن إلى ما كانا عليه قبل الموت في قصة : (الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ
وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ
الصفحه ٤٢ :
الأبيض ، نقل إليه
الرأس من دمشق ، ثمّ نقل إلى المشهد القاهري لمصر بين خان الخليلي والجامع الأزهر
الصفحه ٤٣ : عسقلان إلى القاهرة ـ كما يقول المقريزي ـ في يوم
الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة ثمان وأربعين وخمسمائة الموافق
الصفحه ٦١ :
إلى اليمن ثمّ إلى
الهند بعد الحركة الأيوبية ، وهناك أصبحت لهم بها مقاطعة هندية مستقلة ثرية