الصفحه ٢٠١ : ينبني
الخلاف بيننا وبين إخواننا (المتمسلفة) على أنّهم فهموا الموت فهما غير إسلامي ،
ولو أنهم رجعوا إلى
الصفحه ٢٣٠ :
اليهودية ، وذلك وراثة عن جده الإمام الحسين بن الإمام علىّ ، فى حروب شمال
إفريقيا وأواسط آسيا ، وعن شيخه أبى
الصفحه ٢٩ :
(٤) وأخرج البخاري
، عن ابن عمر رضياللهعنه ، قال أبو بكر رضياللهعنه : خطب النبيّ
الصفحه ٣٨ :
فنقلها إلى مصر
بالمشهد المعروف بها الآن ، بتحقيق أعلم المؤرخين وأصدقهم ، ولا اعتبار للروايات
التي
الصفحه ٤٦ : (دولة وشعبا) على هذا الحدث الخطير أكبر دليل
على صحة وجود الرأس بعسقلان ، ثمّ على صحة نقلها من عسقلان إلى
الصفحه ٥١ : لا زالت موجودة بهذا المسجد.
فممّا لا شك فيه
أنه قد أحضرت إلى القاهرة رأس الإمام الحسين ، وليس من
الصفحه ٥٤ : عليه
بنيان جميل ، يقصر الوصف عنه ، ولا يحيط الإدراك به ، مجلل بأنواع الديباج ، محفوف
بأمثال العمد
الصفحه ٩٨ : عن
السكينات الطاهرات بإذن الله تعالى.
* * *
قال الإمام
الشافعي :
إذا في مجلس
نذكر عليّا
الصفحه ١٠٩ : إلى الحجاز مع أختها سكينة
؛ فتزوجت هناك وأنجبت كما سنفصله. وقد أخذ اسم فاطمة من الفطام بمعنى القطع
الصفحه ١١٣ : عن أهل الجنة : (إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً (٣٥)
فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً (٣٦) عُرُباً أَتْراباً
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صورة وسمتا ، وجلالا ووقارا وكرما وشجاعة.
وقد اشتهر بالعلم
والبركة ، فاستقدمه إلى مصر (أحمد بن
الصفحه ١٣٤ : طغت عليه أتربة تلال
البرقية بالدراسة غربي السور الأثري ، فجعلت له المصلحة تكسية حجرته لصد الأتربة
عنه
الصفحه ١٥٧ : الأحفاد بالأجداد ،
ولقد تلقى عنه أكابر العلماء وأحبوه ، ولم يزل على سيرة حميدة حتّى لبى مولاه في
ثاني عشر
الصفحه ١٦٠ :
ولبعض هؤلاء
السّادة عقب طيب مبارك ، آوى إلى مصر الآمنة (ابتعادا عن اضطهاد العباسيين وغيرهم
لآل
الصفحه ١٦٥ : للنقيب نواب عنه في المدائن والقرى.
وقد اشتهر من
نقباء الأشراف في العهد الأخير (السيد عمر مكرم) ، وبعده