الصفحه ٢١٨ : يجعلون من أنفسهم وسائل إلى الله ، مستشفعين في
شئون الأحياء ممن يهمهم أمرهم.
وهو شبيه بقوله
الصفحه ٤٨ :
وتم الإجماع على
أن الرأس الطاهر وصل إلى القاهرة من عسقلان في (يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٩٦ :
قالوا : ولما
حضرتها الوفاة جاء الطبيب ، فنظرت إلى من حولها وقالت :
أبعدوا عنّي
طبيبي
الصفحه ١١٤ : ، كما اندثر كثير من قبور آل البيت مما يؤسف ويؤذي ويهم.
٣ ـ السيدة فاطمة
النبوية العيناء ابنة القاسم بن
الصفحه ١٠٢ : يرويه فاسق عن فاسق ، وكذاب عن كذاب
، وحقود عن حقود ، تأييدا لسياسة اضطهاد أهل البيت ، وبخاصة في العصر
الصفحه ١٠٣ : المشهدى ، ودفن معه ولده السيد حسن ، وبنت ابنه السيد حسن واسمها السيدة
زينب ، وهي التي أشرنا إلى ذكرها في
الصفحه ١٧٣ : ) ، وذلك استجابة
لدافع شخصي باطني حازم ، ثمّ للرغبة الموجهة إليّ ممن لا أستطيع مخالفتهم ، من
أبنائي وإخواني
الصفحه ٢٠٦ : في بروجها ، مع انفصالها عنها تمام الانفصال.
٥) مسألة إحياء ليلة
الأربعين :
فهذا تقريب أمر
اتصال
الصفحه ٥ : المحمديين أئمة ، يؤخذ عنهم ، ويوثق بهم ، وبهم يغاث
العباد.
وقبل مغادرة
المسجد ، توجّه إليّ بعض المثقفين
الصفحه ١١٢ :
ثانيا : استدراك
حول الفاطمات :
في كلامنا عن مشهد
فاطمة النبوية بنت الحسين بسفح المقطم رجحنا أن
الصفحه ١٤٧ :
، والمفروض أنّ مشروع الصرف الصحي لهذه المنطقة ينتهي إلى المنطقة الجبلية المحيطة
بالمساكن ، ويبدو أن عيوبا
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسح منبره تبركا.
وهذا يحيى بن سعيد
شيخ الإمام مالك عندما أراد الخروج إلى العراق جاء إلى المنبر
الصفحه ٢٤ : ، على أسلوب زماننا : منهجا وتقسيما وتقديما ، وقد اكتفينا
بالكلام عن مشاهير أهل البيت من السابقين ، بعد
الصفحه ١٤٦ :
وآله وسلّم يأتون
للمنطقة كثيرا ويقفون بعيدا وراء الأسوار الحديدية التي تحيط بالمكان ، ويقرأون
الصفحه ١٥٩ : ب (الفاضل) و (الطاهر) إلى جانب تلقيبه ب (الصادق) ، وجده لأمه هو :
القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق