الصفحه ١٣٦ : )
، قريبا جدا من مطالع ومنازل كوبري ال (اوتوستراد) بالقاهرة ، ففي هذه الكتابة
تحقيقات وبيانات غاية في
الصفحه ١٣٩ :
، سمع به ، فبعث إليه ، فظن أن أحدا قد وشى به ، فدخل على الرشيد ، فقام له وأجلسه
إلى جانبه ، وحادثه
الصفحه ١٤٩ : إلى الحسن المثنى بن الحسن السبط بن
عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه.
الصفحه ١٥٢ : ، ثالث خلفاء آل الوفا ، ولد بمصر
تقريبا (سنة ٧٧٠ ه) ، وقال السخاوي : (سنة ٧٩٠ ه).
وكان يقول الشعر
الصفحه ١٥٥ :
عشر من آل الوفا ، خلف عمه أبي الإكرام في المشيخة والتكلم ، وانقادت له الدولة ،
وكان يخرج لزواره حاملا
الصفحه ١٥٦ : المشيخة ،
وهو الخليفة الرابع عشر من آل وفا ، وكان من أهل الكشف والزهد في الدنيا ، وكان
كريما وذا حشمة
الصفحه ١٦٦ : عملي قانوني رشيد.
ولكن الله أراد أن
تعود الدولة إلى الاعتراف ب (نقابة الأشراف) ، لسبب أو لآخر فعينت
الصفحه ١٧٤ : ، بداية
من ابن إسحاق إلى المناوي والشعراني .. حتّى الأصبهاني في الأغاني.
* * *
أمّا رابعا :
فإنّه
الصفحه ١٨١ : عبد ليس له من
الأمر شيء ، ولكن توسل به إلى الله فيما تطلب فقد أمر الله أن نبتغي إليه الوسيلة
بإطلاق
الصفحه ١٨٧ : إن «حق لا إله
إلا الله» الذي جاء في الاستثناء في بعض روايات
الصفحه ١٩٥ : الطواف الفرض ، وسنة عند طواف التطوع ، وحكم صلاة الركعتين عند
المقام مختلف عند الأحناف ، فليرجع في ذلك إلى
الصفحه ٢٠٩ : والآخرة كما هم في البرزخ أحياء حياة كاملة ، لها
مقوماتها وآثارها ، وما الموت إلا انتقال من حال إلى حال خير
الصفحه ٢٢٤ : .
* وصلي الله على
سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم *
وكتبه ابتغاء
رضوان الله ونفع المسلمين ، والتحقيق
الصفحه ٢٣٦ :
ـ مشاركتها للأحداث الكبرى..................................................... ٦٧
ـ رحلتها من المدينة إلى
الصفحه ٧١ : من أنشأ هذا المسجد الزينبيّ قبل
القرن العاشر الهجري ، وأنّه نقل عن الرحالة (ابن جبير) ما زاره من