الصفحه ٣٧ : استجابة لرغبة أهل العراق في تجديد
الأمر والنهي لله ، وإرجاع الدعوة الإسلامية إلى نبعها إرشادا وهداية
الصفحه ٤٤ : كثيرة ظل معمولا بها حتى سنة ١٢٠٦ ه.
ولما قدم إلى مصر
السلطان عبد العزيز سنة ١٢٧٩ ه ، وزار المقام
الصفحه ٥٢ : هو الحسين ، أمس
واليوم وغدا ، إلى يوم القيامة ، ولينطح الصخر من أراد أن يدمر رأس نفسه.
* * *
الصفحه ٥٩ :
ومنزلته في القلوب
، ومع توالي الإلحاح استجابت بعض الجهات المسئولة إلى ما استطاعت ، حتّى قررت
وزارة
الصفحه ٦٠ :
وصف القبة القديمة ، وهنا ننقل ملخصا لوصف القبة الجديدة خدمة للتاريخ ، يضاف ذلك
إلى هدية طائفة (البهرة
الصفحه ٦٦ :
ذرية السيدة «زينب» رضياللهعنها
من الأشراف آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، اعتمادا على حديث مسلم.
الصفحه ٦٩ : السيد محمد توفيق الموظف بوزارة الداخلية المصرية
على صفحات مجلة (الإسلام) استفتاء إلى دار الإفتاء الرسمية
الصفحه ٧٣ : قتل أبيه ب (الجوزجان) على عهد (نصر ابن
بشار) والي خرسان ، وكان من أمره أن قتل بيد (مسلم بن أحون
الصفحه ٧٨ : ، كما قدمنا.
ومشهدها ترياق
مجرب ، ترفع فيه التوسلات إلى الله ، وتستجاب فيه الدعوات ، وأمّا ما قد يكون
الصفحه ٧٩ : الوالي ، في إتمام هذه العمارة ، ولكنه توفي فأوقف العمل ، إلى
أن جاء (محمد عليّ) فأتم عمارته ، ثم جاء من
الصفحه ٨١ : )
حتى يتم رسالته بفضل الله.
قال الإمام الرائد
:
لا تطلبوا (آل
النبي)
بشرق أرض
الصفحه ٩٥ : ، فانتفع أهل مصر بطهارة أنفاسه ودعوته
الطاهرة إلى الله حتّى توفاه الله ، وهذه القبور لسوء الحظ مهجورة ويخشى
الصفحه ١١٩ : إليه عدة مشاهد أخرى
بالقاهرة ، لعلها الأماكن التي كان يخفى فيها الرأس حتّى ينقل من مكان إلى مكان ،
وما
الصفحه ١٢٢ : :
وكنّا قد أشرنا
أيضا إلى أنّ السيد محمد الأصغر الشهير ب (الأنور) هو ابن زيد الأصغر ، دفن بمسجد
أبيه الحسن
الصفحه ١٢٨ :
وقد حاولت العشيرة
المحمدية ترميمه وإعادته إلى حالته الأولى ، وأن تجعل من موقعه مركزا إسلاميا