الصفحه ٧٧ :
زينب بنت عليّ :
ومما ينسب إلى
السيدة زينب بنت عليّ رضياللهعنها من الشعر ، قولها للعراقيين ، وهي
الصفحه ١١٧ : الزكية) ، قتله المنصور عام (١٤٥ ه) ،
وطافوا برأسه حتّى وصلوا به إلى مصر ، فنصبوه في الجامع العتيق (جامع
الصفحه ١١٨ : للضريح ، وبناء مقصورة من (الألوميتال) بعد أن وصل
المكان إلى حال سيىء ، وبعض أهل الخير يمولون عملية لترميم
الصفحه ١٤٠ : ذريّته وذرية أخيه ، وأول من جاء مصر من أبناء (طباطبا) لصلبه : القاسم
الرسي (نسبة إلى قرية من قرى المدينة
الصفحه ٢٠٢ : تحقيقه أعلام الفحول في الدين والفلسفة ، فإن
شئت فارجع إلى : ابن سينا وابن رشد وابن القيم ، وابن مسكويه
الصفحه ٢٠٣ : ارجع بعد ذلك
إلى كتب المناقب والأخبار والطبقات تجد هناك تطبيق ما قرره هؤلاء ، وما كشفوه ،
وما علله به
الصفحه ٤١ : مواني
مصر وبيت المقدس.
وقد أيّد وجود
الرأس الشريف ب (عسقلان) ونقله منها إلى مصر جمهور كبير من المؤرخين
الصفحه ٤٥ : صاحب هذا التاريخ بالطريق اليقيني أن
رأس الحسين قد نقل من عسقلان إلى مصر (عام ٥٤٩ ه) ، أي في عهد المؤرخ
الصفحه ٤٧ :
على اختلاف المراتب والأسماء والمشارب والأوطان ، مما يرفع الحكم إلى درجة التواتر
؛ لعدم التسليم بتواطؤ
الصفحه ٥٠ : وآخر من فضة إلى مشهد الحسين ،
وأهدى إليه الوزير المأمون قنديلا ذهبيا له سلسلة فضية.
ثالثا : لو كان
الصفحه ٧٦ : الآن ، أثبت فيها من مرويات موثقة ،
بصحة دخول هذه السيدة الكريمة إلى مصر ، وموتها بها ، ودفنها بهذا
الصفحه ٨٤ :
المناسترلي وضمه
إلى قبور أسرته ، وقد ماتت ولم تعقب ، وقبرها معروف بالبركة ، وكان الخليفة (الظافر
الصفحه ٩٣ : بيدها تباعا
في حجرتها بمنزلها الذي أهداه إليها والي مصر عبد الله بن السري بن الحكم بدرب
السباع ، وهو
الصفحه ١١٠ : معها
في عودتها إلى مصر ، كما عادت أختها (سكينة) حتّى ماتت ودفنت بها ، ولهذا سميت
السيدة فاطمة «أم
الصفحه ١٢٥ : هذا المسجد بركة
محسوسة ومدد مشهود مجرب ، ويقصده أصحاب الحاجات توسلا إلى الله ، فيكرمهم الله
سبحانه