الصفحه ٤٧ : المخبر به من المخبر عنه أو فيه إذا كان الخبر إثباتاً ، والحكم بعدمه ، إذا
كان منفياً » (٣).
ومراده أن
الصفحه ٤٨ : ...
أعني الاختصاص في الترتيب ، وهذا الحكم يقع في الألفاظ قريباً على المعاني
المترتبة في النفس المنتظمة فيها
الصفحه ٤٩ : (٢).
ولا غرابة أن يربط عبد القاهر بين دلالة
الألفاظ وعلم النفس في جملة من أضافته القيمة (٣).
٨ ـ ويرى ضيا
الصفحه ٤٠ : الصاعد ، ومؤشرات في مسيرته كما سنرى.
١ ـ لا شك أن الخليل بن أحمد الفراهيدي
( ت : ١٧٥ ه ) قد أفاد
الصفحه ٧٣ :
وفي ردف إنما هو يردفه من غير إدغام
اللام ، والباء لا موضع لها في الحاد أو بظلم ، ولو قيل : قادر
الصفحه ١٠٢ : سوسور ( ١٨٥٧ م ـ ١٩١٣ م
) بنيوي سويسري شهير.
ـ
فؤاد سزكين « تركي الأصل » مدير
المركز الإسلامي في
الصفحه ٥٢ : بديعة في حسنها إلا أن صاحبها بليد أحمق ، والمراد أن تكون هذه الألفاظ
المشار إليها حسماً لمعنى شريف
الصفحه ٤٢ : نفسه : ١
/ ١٨.
(٢) المصدر نفسه :
٥٠٧.
(٣) المصدر نفسه :
٥٢٥.
(٤) ظ : للتفصيل في
الموضوع : السيوطي
الصفحه ٤٣ : أو
مفهومة أو دالة
________________
(١) ابن فارس ،
الصاحبي في فقه اللغة : ١٩٣.
(٢) المصدر نفسه
الصفحه ٦٠ : ء والنقاد العرب
، إلى القادة والسلف الصالح لوجدنا الأمر متميزاً في احترام النص القرآني ،
ومحاطاً بهالة
الصفحه ٣٣ : بكل كلمة في تأريخها وإلى الحالات
النفسية المتباينة التي تعرض للمتكلمين والسامعين في اثناء استعمال
الصفحه ٥٥ :
ولكنك تظنها له ،
وهو في هذا المجال كذلك ، نجده يتنقل هنا وهناك لاستقراء المناسبة القائمة بين
اللفظ
الصفحه ٦٥ : ء بأن الإقامة في القبر
ليست إقامة دائمة ، وإنما نحن فيها زائرون ، وسوف تنتهي الزيارة حتماً إلى بعث
وحساب
الصفحه ٢١ : وذلك حين يرسم هذا الأمر دالاً بشكله على
هيئته الذهنية ، وهو نفسه في اللغة الانكليزية يرتسم شكلياً على
الصفحه ٢٨ : تنطبع مباشرة في ذهن
السامع ، وهو بعبارة أخرى : الإدراك النفسي للكلمة الصوتية ، وأما المدلول فهو
الفكرة