الصفحه ٤٦٠ :
وهات
لي نفحة من طيب ريّاك
مهلاً
فلي كبد حرى مقرحةٍ
رفت
رفيف جناح الطائر
الصفحه ١٦٤ : قال سألته عن الرجل
يجامع ويدخل الكنيف وعليه الخاتم فيه ذكر الله أو شيء من القرآن أيصلح ذلك ؟ قال
الصفحه ٣٠٢ : النجفي الشاعر المعروف ولد في قرية من قرى العذراء تعرف بقرية السادة وتوفى فجأة في النجف ودفن فيها كان
الصفحه ٥١ :
الكاظم
المدفون بقرية من قرى ساوة ١ وهو لام ولد ، من رجلين موسى ومحمّد فعلى ما ذكره أبو نصر
الصفحه ٦٠ : ، وكان جوابه كله وتمثله انتزاعات من القرآن المجيد وكان يختمه في كل ثلاث وكان يقول لو أني أردت أن أختمه في
الصفحه ٤٦٧ : فما خلا
من
الأرض برّ من فسادٌ ولا بحر
عبد المحسن الخالصي
(١٣١٣ هـ ـ ١٣٧٠
الصفحه ٣٠٨ :
قد
شربت الولاء كأساً رحيقاً
كيف
أخشى من الجحيم حريقا
الصفحه ٤١٢ :
بأبي
انت افضل العلماء
جاء
يوماً لقرية في ضواح
من
قرى الشام لائذ بالخفا
الصفحه ٨١ : رسول الله بضعها
بالسم
من بضع القران طغيانا
الصفحه ٢٦٣ :
فحسوتم
بعده كأساً حساها
وسقاكم
ثدي اخلاق بها
عطر
القرآن من عطر شذاها
الصفحه ٢٠٨ :
خاصة قلت فأي شيء أقرأ منها ؟ وقلت اعترض القرآن ؟ قال لا اقرأ فيها « إذا زلزلت » و « إذا جاء نصر الله
الصفحه ٥٢ : كانوا يعملون ، ولا تسم القرآن باسم من عندك فتكون من الضالين. فلما وقف على جوابه أعرض عنه فلم يذكره
الصفحه ٩ : الطريق القويم ونهج لهم الصراط المستقيم ، وهداهم إلى سبيله ، كذلك حمّله القرآن الكريم وفيه رسالة الإسلام
الصفحه ٢٥٩ : هاشم الحسيني الاعرجي النجفي المعروف بالفحام ولد في قرية الحصين احدى قرى الحلّة كان فاضلاً عالماً من
الصفحه ٤٨ : البلدانيين يسمونها شوشة ، قرية بأرض بابل اسفل من الحلة يقربها قبر ذي
الكفل.
(٢)
الصواب عَرَضَ.