٣.
الارشاد للشيخ المفيد صفحة ٣٠٣ قال : « كان إبراهيم بن موسى شجاعاً كريماً وتقلد الإمرة على اليمن في أيام المأمون من قبل محمّد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
الذي بايعه أبو السرايا بالكوفة ، ومضى إليها ففتحها وأقام بها مدة إلى أن كان من أمر أبي السرايا ما كان فاخذ له الأمان من المأمون ».
٤.
الفخري صفحة ٩ جاء فيه : « عقب إبراهيم الأصغر بن موسى بن جعفر عليهالسلام الصحيح من رجلين « موسى
» والموسوية نسبهم منه ، و « جعفر » كان مقلّاً.
٥.
الفصول المهمّة : ابن الصباغ المالكي صفحة ٢٤٢ قال : « كان إبراهيم بن موسى شجاعاً كريماً ، وتقلّد الأمر على اليمن في أيام المأمون من قبل محمّد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام ».
٦.
الفصول الفخرية : أحمد ابن عنبه صفحة ١٣٦ يقول : « ذرية إبراهيم بن موسى الكاظم عليهالسلام من موسى (أبو سبحة) وجعفر
، ونسل أبي سبحة محمّد الأعرج وأحمد الأكبر وإبراهيم العسكري والحسين القطعي ، وأبو القاسم علي المرتضى ، وأبو الحسن محمّد الرضي هم من أولاد محمّد الأعرج ».
٧.
بصائر الدرجات / لمحمّد بن الحسن الصفار جاء فيه : « ألحّ إلى أبي الحسن عليهالسلام في السؤال ، فحك
بسوطه الأرض فتناول سبيكة ذهب فقال استعن بها واكتم ما رأيت وبالجملة ما ذكره المفيد في إرشاده وغيره الحكم بحسن حال أولاد الكاظم عليهالسلام
فكيف ما كان فهو جدّ الشريف السيد المرتضى والشريف السيد الرضي ـ رحمهما الله ـ