الصفحه ٣٣ : أولادها التهاب
فما كان إلا ساعة واذا بجماعة أقبلوا واستأذنوا فى الدخول عليها فأذنت لهم فدخلوا
وسلموا
الصفحه ٢٨٦ : ودخل الى مصر وكان له كرامات وحدث بمصر عن أهلها وعن أهل بلده وكان الشيخ من
دأبه وعلو شأنه تهابه الملوك
الصفحه ٦ : بالسند
الصحيح فى قول الله تعالى (أَلَيْسَ لِي مُلْكُ
مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي) قال
الصفحه ١٧ :
إِلَّا
ما سَعى) قال ابن عباس رضى الله عنهما نسخه قوله تعالى (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ
الصفحه ٧٦ : الفاطميين جلس مع أصحابه فقال أفيكم من يعلم قول القائل لا يفتى ومالك
بالمدينة فقال رجل منهم لا يوجد هذا الا
الصفحه ١٢٨ : ونحببه فى الله كيف يغرنا بالدنيا قال فراجعته فى القول فتغير وجهه
فاستحيت من الله عزوجل أن أراجعه فتركته
الصفحه ٢٤٢ : فهو من تابع التابعين وأثبت هذا القول ابن لهيعة وابن سعد
وغيرهما وهذا قول صاحب المزارات المصرية وعدّه
الصفحه ٥ : ترى الى قول
يوسف
الصفحه ١٦ : . وأما
قوله تعالى (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ
الصفحه ١٩ : حتى ماتت رضى الله عنها وأنزل الله
تعالى فى عمار وأبى جهل قوله تعالى (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً
الصفحه ٢٤ : فتحناها وكانت تعرف عندهم بالبيعة
المعظمة قال رضى الله عنه دخلتها وأنا أقرأ قوله تعالى (وَقُلْ جا
الصفحه ٤١ : أبواب المساجد فلم يكتب الا قول الله تعالى (لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٤٥ : حره بكى وخر مغشيا عليه فلما أفاق
سئل عن ذلك فقال تذكرت قوله تعالى ((وَإِذْ يَتَحاجُّونَ
فِي النَّارِ
الصفحه ٥٧ : أنظرته وكان كثير التواضع وناظر رجلا من القدرية فلم يزل
يغلظ عليه فى القول وهو يلين له وكلما سفه الرجل
الصفحه ٥٨ :
__________________
(١) لعله ومائه بدليل
ما بعده
(٢) اسمه فيما سبق
لهيعة بن عيسى
(٣) هذا خطأ مع قوله
السابق فعزله فى أول