الصفحه ٢٢٩ : قبر الشيخ ضياء الدين عيسى
القليوبى توفى فى الحادى والعشرين من جمادى الاولى سنة اثنتين وخمسين وستمائة
الصفحه ٣١٠ : تجديد نعمة وأما فضائله وعلومه التى أعجزت من تقدمه وصدقاته فهى
أشهر من أن تذكر وكان له فى كل يوم وليلة
الصفحه ١٨٥ : الدعاء ثم دخل بالزيارة من الباب الجديد الى مصلى بنى مسكين القديم المعروف
الآن بكوم المنامة وذكر فى
الصفحه ٧٦ : التلقين فانى جعلته
مناظرة لشخص صنف كتابا فلم ينفعنى وأكثر ما نفعنى كتاب المعونة فى شرح الرسالة
وحكى أن بعض
الصفحه ٢١١ :
خمسمائة دينار وقيل خمسمائة ألف فما نام حتى تصدّق بها وتصدّق فى مصر فى يوم واحد
بتسعة آلاف درهم وأصلح له
الصفحه ٢٦٢ :
بعد الصلاة اجتمع بابن الكبش وقال جلست اليوم فى انتظار السيد الخضر فما اجتمعت
عليه فقال يا قليل التوفيق
الصفحه ٨ : نحو سبعين رجلا وكان فى الجمع عمرو ونافع وقيس وخالد وولده
سليمان وجمع من أمراء الاسلام وخاصة الرؤسا
الصفحه ١٠٥ :
اليوم أحدا دخل من
باب مصر أعلم من هذا ولا أعبد ويكفيه أن يكون الامام مسلم ابن الحجاج القشيرى
الصفحه ١٩ : ولايته على مصر وافريقية ست عشرة سنة وكان يبعث معاوية بن خديج فى
الغزو الى المغرب وقال عمر بن عنبسة عن
الصفحه ١٠٠ : الزبير ونافع وعقيل وعمران بن أبى أنس وهشام وجماعة
من المشايخ فى هذه السنة وقال عبد الله بن صالح عن الليث
الصفحه ١٩٤ : كان
المزنى فى صباه حدادا فمرّت به امرأة فقيرة فقالت له ان لى بناتا وسافر أبوهم ولهن
ثلاثة أيام لم يجدن
الصفحه ٢٥٠ : الدين عبد الرحمن توفى سنة
ثلاث عشرة وستمائة والى جانبه قبر ولده أبى عبد الله محمد ومعهم فى المكان قبر
الصفحه ١٠ : من القبطى الى العربى وهو أجمل التاريخيات فمن أول يوم من
توت عند طلوع شمسه سنة خمس وعشرين ومائتين من
الصفحه ٢٨٤ :
وقبره الآن معروف
فى الخطة المعروفة بتربة الست وقريب من هذه الخطة التربة المعروفة بتربة سدرة بها
الصفحه ٢١٠ : الله
عنه وتوفى فى يوم الجمعة سلخ رجب سنة أربع ومائتين كما أفاد صاحب كتاب المزارات
المصرية ثم نشأ بمكة