الصفحه ١١٧ : بحال
مباشرة سعي أحد النسكين أم مطلقا؟ قال الملا في شرح الوسط : الظاهر الأول ، وعلى
الثاني العمل ، وقال
الصفحه ١١٣ :
فإنها من أفضل
القربات وأشرف العبادات ، حتى قال الأخضري في شرح السلم : اتفق العلماء على أن
جميع
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : (إن الله تعالى يعيد الحجر إلى ما خلقه أول مرة) ،
وقال الفشني في شرحه على الأربعين النووية
الصفحه ٩٧ : أصحابنا ، كذا ذكره القاضي زاد في شرحه
على المنسك الصغير وقال العلامة ابن ظهيرة : واستشكله بعض علمائهم
الصفحه ١٩٩ : الروايات في
الفاكهي ٢ / ٩١ وما بعدها.
(٣) مسند الإمام أحمد
(١٦١٦٢) ، وقال النووي في شرح مسلم : «حديث حسن
الصفحه ١٦٤ : وصححه آخرون ، قال : والصواب انه أحسن لشواهده ، وقال العلقمي
في شرح الجامع الصغير : قال شيخنا ـ يعني
الصفحه ٦٧ : علي في شرح الحصن الحصين ، وهو مقيد ، وقد ذكره كثير من علمائنا من غير
تقييد ، وفضل الله عظيم ، وقال
الصفحه ١٢٥ : ، وصححه آخرون ، قال : والصواب أنه
حسن ؛ لشواهده ، وقال العلقمي في شرح الجامع الصغير : قال شيخنا يعني
الصفحه ١٣٨ : ـ في شرح البخاري ـ : وقد روى الأزرقي في أخبار
مكة بأسانيد صحيحة : أن المقام كان في عهد النبي
الصفحه ٢٦٣ : التعبير عن الحب الإلهي ، وقد شدد النكير ابن أبي العز
الحنفي في شرح الطحاوية على مثل هذا القول : «وكذا من
الصفحه ٨٢ : قبيل طلوع الشمس ـ كما قال الملّا علي في
شرح الحصن الحصين ـ لا سيما في المشعر الحرام ، ويحتمل الإطلاق
الصفحه ١٦٣ : الراء ـ ك
«عنب» على ما في القاموس. وقال ابن حجر في شرح الإيضاح : والسرر : مثلث السين ،
جمع سرة ـ وبعد
الصفحه ١٥١ : لثمانية أماكن : سبعة منها في مكة والحرم. كذا في شرح الشيخ إدريس.
وروى البيهقي
وغيره : «أن إبراهيم
الصفحه ٩٥ : سيد
الناس : المشهور أنه الحجر الأسود.
وقال ابن حجر في
شرح المشكاة : قيل هو الحجر البارز الآن بزقاق
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوسلم كله يجوز فيه الطواف ، فكذا في شرح الحصن الحصين. قال
الشيخ إدريس : وهو ما دار عليه القناديل من حديد