الصفحه ٥٥ : قالوا : إن اليمامة فيهم وستخبرهم بأمرك ، فقال
لأصحابه : ليحملن كل واحد منكم غصن من شجرة ، فقالت
الصفحه ٣٢٣ : أعجبني طيب طعامه : يا مولانا ، هذه (٢) الأطعمة تأمر الطباخ بطبخها أم (٣) يطبخ من تلقاء نفسه؟
[قال
الصفحه ٢٣ : من
جميع الآفاق الطيبة كالكافور ، والقرنفل ، والصندل ، والجوزة ، والبساسة ، والقاقل
، والعود ، على شي
الصفحه ٧٢ : أبيتيه فهو ردّ ، فعمدت إلى طيب الطعام
والشراب فمدت الموائد ، ونصبت الأخوان وهيأت فيه من سائر الألوان
الصفحه ٢٥٩ :
القائلة فذهب
الولد لعند محبوبته ، وكان شخص رآه لما دخل ، فأعلم أباه فجاء للباب ورآه مغلقا
فصعد من
الصفحه ٢٦٤ : النعمة.
وطيب الرائحة :
فإنها من إظهار المروءة.
والأدب الحسن :
فإنه يكسب المحبة والمودة.
وليكن عقلك
الصفحه ١٥١ : لفوق ، وبينهم رأس ، وأربع لأسفل وبينهم رأس ،
إذا عيا من المشي من الأرجل التي كان ماشيا عليها ، قلب
الصفحه ٦٨ :
ومن عجائب مملكة الأندلس
قال أهل التاريخ :
إن في مملكة
الأندلس أربعة وعشرين مدينة كان يملكها
الصفحه ١٩٥ : [بن زياد](٢) في سنة ثلاث وتسعين. وجد في مدينة طليطلة من أعمال الأندلس
بيتين مغلقين فتح أحدهما فوجد فيه
الصفحه ٢٨٧ : أيامه فتح أخوه (٥) سليمان مدينة طرانه من أرض الروم ، وفتح بلاد الأندلس
وطليطلة وحمل إليه منها مائدة نبي
الصفحه ٦٦ : ، وهو ما وراء / برقة إلى البحر الأخضر من شرقي بحر الأندلس إلى منقطع
الرمل متصلين ببلاد السودان ، فمنهم
الصفحه ٢٤١ :
مما وجد في ذخائر
الأندلس :
مصحفا (١) فيه منافع الأشجار ، وتركيب السمومات والترياقات ، وصورة
شكل
الصفحه ٤١٣ :
استخلصته من قراءته........................................... ٨
ترجمة المؤلف
الصفحه ٨٤ : الأرض الكبيرة ، وسار إلى الأفرنجة ، ودخل الأندلس في حوزهم ، وعليها لذريق
الأصفر فحاربه أياما. وقتل من
الصفحه ٤١٤ : ....................................................... ١٣٤
صاحب كتاب طب النفوس.................................................... ١٣٧
نبذة من خبر إرم