الصفحه ٦١ : ـ صلى
الله عليه وسلم ـ قال في الحسن والحسين : « من أحبني فليحب هذين ». رواه أبو داود
الطيالسي والبزار
الصفحه ٥٥ :
» وفيه : « فجعل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يفتح فم الحسين فيدخل فاه في
فيه ويقول : اللهم إني احبه
الصفحه ٢٩ : .
وحضرت المؤتمر الذي عقده ( محمدي تراست )
في لندن باسم ( حسين دي ) أي يوم الحسين عليهالسلام
في شوال سنة
الصفحه ٥٦ : وكلاهما
محفوظان. أقول : وقد ورد عن النبي صلىاللهعليهوآله في الحسن وحده ، وفي الحسين
وحده ، وفيهما معا
الصفحه ٧٦ :
ـــــــــــــــ
(٦٨)
رواه ابن عساكر برقم ١٨١ ، والخطيب الخوارزمي في مقتل الحسين ١ / ١٠٤ بإسنادهما عن
ابن سعد
الصفحه ٨٧ : ، عن جعفر ابن محمد ، عن أبيه : ان الحسن والحسين كانا يتختمان في
يسارهما!
١٢٢
ـ قال : أخبرنا معن بن
الصفحه ٤٨ : ، عن إسرائيل؛ وبرقم ٧٦٩ عن عفان ،
عنه. واخرجه الطيالسي في مسنده ١ / ٢٣٢ ، إلى قوله هو : حسين ، وابن
الصفحه ٦٥ : أبغضني » وهو يهوى
جماعة ويقول بعدالتهم على علمه بأنهم يبغضون الحسن والحسين! واخرجه المزي في تهذيب
الكمال
الصفحه ٨١ : فصاحب
لهو ، وأما الحسن بن علي فصاحب جفنة وخوان ، فتى من فتيان قريش لو قد التقت حلقتا
البطان لم يغن في
الصفحه ٥٣ :
الحافظ السلفي في المشيخة البغدادية ج ١ ق ١٧ بإسناده عن القطيعي وفيه : « الحسين
».
ورواه
الحفاظ أبوبكر
الصفحه ٩٧ : كانت الآخرة توفي فيها.
فلما حضرته الوفاة قال الطبيب ـ وهو
يختلف إليه ـ : هذا رجل قد قطع السم امعا
الصفحه ١١١ : : فوالله للقوم أشدّ
لي تهمة وأسوأ فيّ رأياً منهم فيك.
فأما الذي صنعت من كفي عن حسين بن علي
فوالله ما كنت
الصفحه ٢٣ : ابن السيد حسين بن إسماعيل بن إبراهيم بن
علي الطباطبائي اليزدي النجفي ، المولود بها في ضحوة يوم الأحد
الصفحه ٨٢ : عبدالله بن صالح ، عن حماد ،
ويأتي في صفحة ٢١٩ ، أن الحسين عليهالسلام صعد إلى عمر فقال له : إنزل
عن منبر
الصفحه ٥٧ : والحسين وفي باب علامات النبوة عن مشايخه عن سفيان وبأسانيد اخرى
واختلاف في اللفظ ، فلفظه في المورد الاخير