الصفحه ٥٧ : مرة وعلى الحسن مرة ويقول : إن ابني هذا سيد ، وعسى الله أن يصلح به بين
فئتين من المسلمين.
وزاد سعيد
الصفحه ١١١ : فجاءه ولاية مروان بن
الحكم ، فكان سعيد إذا لقيه بعد يقول له ممازحاً له : قد كان وعدك حيث توفي الحسن
بن
الصفحه ٧٢ :
شعبة ، عن أبي إسحاق ، [عن] معدي كرب (٥٦)
: ان علياً مرعلى قوم قد اجتمعوا على رجل ، فقال : من هذا؟ قالوا
الصفحه ٧٨ :
هشام بن عروة ، عن
عروة : ان الحسن بن علي بن أبي طالب كان يقول إذا طلعت الشمس : سمع سامع بحمد الله
الصفحه ٨٠ : ، عن سعيد
ابن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : قال : تفاخر قوم من قريش فذكر كل رجل ما فيهم ، فقال
معاوية
الصفحه ٦٥ : هذا ، أهدية أم صدقة؟ فقال الرجل : صدقة ، قال
: فقدمها إلى القوم ، قال : وحسن بين يديه يتعفر ، قال
الصفحه ٧٦ : العرب (أ خ ذ) : وائتخذ القوم يأتخذون ائتخاذاً ،
وذلك إذا تصارعوا فأخذ كل منهم مصارعه أخذة يعتقله بها
الصفحه ٨٥ : قوم : التي شدت
خمارها برجله هند بنت سهيل ابن عمرو ، وكان الحسن أحصن تسعين امرأة! (٩٠).
١١٦
ـ قال
الصفحه ٩٠ : ء القوم الذين عصوا الله ورسوله وارتكبوا
العظيم وابتزوا الناس امورهم فإنّا نرجوا أن يمكن الله منهم.
فسار
الصفحه ٩٣ : ـ صلى الله عليه وسلم ـ رعلاً وذكوان وعمرو بن سفيان؟!
ثم أقبل معاوية يعين القوم ، فقال له
الحسن : أما
الصفحه ٩٩ : تسلّح الحسين وجمع
مواليه ، فقال له أبو هريرة : أنشدك الله ووصيّة أخيك ، فإن القوم لن يدعوك حتى
يكون
الصفحه ١٠١ : قتال هولاء القوم جبناً عنهم ، ولكنا إنما نتبع وصية أبي
محمد ، إنه والله لو قال : ادفنوني مع النبي ـ صلى
الصفحه ١٠٧ : واصلي خلفه وأغزو وأحج معه ، فكنت والله أعلم الناس بحديثه ، قد والله
سبقني قوم لصحبته والهجرة من قريش
الصفحه ٢٣ : ٢٣ جمادى الأولى
سنة ١٣٤٨ هـ.
هاجر جدي السيد إسماعيل من يزد إلى
النجف الأشرف لانهاء دروسه العالية في
الصفحه ٢٥ : مدينة قم ، وبدأت بجمع استدراكات
واضافات على الجزء الاول من كتاب « الغدير » لا لأن المؤلف قصر في الجمع