الصفحه ١٨١ :
العباسية على يد هولاكو ثم تقلدها الأتراك وهذا ما تناوله الكتاب بصفة خاصة.
وصاحب هذا العمل
الذى نقدمه
الصفحه ٨٦ : الشماسية على نهر المهدى ، ويشاركهم
احتفالهم أهل اللهو من المسلمين حيث تحف به المنتزهات ويحتفل النصارى بأحد
الصفحه ٢٠٦ : يفعلوه فقال. لا وجه غير إرضاء هذا الملك
الجبار ببذل الأموال والهدايا والتحف له ولخواصه. وعند ما أخذوا فى
الصفحه ٢٠٩ : هولاكو
ومعهما تحف نزرة. قالوا : إن سيرنا الكثير يقول قد هلعوا وجزعوا كثيرا. فقال
هولاكو. لم ما جا
الصفحه ١٣١ :
حمزة ثم اختار
لنفسه قراءة ، فاقرا الناس بها وذلك فى خلافة الرشيد ، وألف العلماء فى قراءته
كتاب من
الصفحه ١٧٩ :
وصف نظم الفرس
وتقاليدهم وعرفهم كما ترجم كتاب مزدك وكتاب التاج فى سيرة أنوشروان وكتاب الأدب
الكبير
الصفحه ١٤٨ : إنه لم يقع فى يده كتاب إلا استوفى قراءته
، وكان يكترى دكاكين الوراقين ، ويبيت فيها للقراءة ولم تقتصر
الصفحه ١٥٦ : على ابن إسحاق (١). وبلغ من ثقة الخليفة المنصور به أن عهد إليه بتصنيف كتاب
فى التاريخ لابنه المهدى يبدأ
الصفحه ١٥٨ : يذكر تواريخ
الأحداث الأمر الذى يعقد من قراءتها.
ولقد استفاد كاتبه
ابن سعد من كتابه فى طبقات الصحابة
الصفحه ١٥٩ :
الصلح سنة ٢٠٧ ه عند الحسن بن سهل ، وله من التصانيف كتاب بيوتات قريش ، كتاب
الدولة ، بيوتات العرب ، نزول
الصفحه ١٣٧ : القرآن والسنة وحجة الإجماع (١) ، فوضع له كتاب الرسالة وترجع أهمية الرسالة إلى أنها نقطة
الاتصال التاريخية
الصفحه ١٤٧ : الفارسية إلى العربية ، لأنه كان ضليعا فى اللغتين ، وقد ترجم
كتبا منها كتاب كليلة ودمنة الذى ترجمه من أقاصيص
الصفحه ١٥٠ : فى كتابه الجليل الحواضر الإسلامية :
حركة الترجمة وأثرها فى ازدهار الحياة الثقافية
ازدهرت ترجمة
الصفحه ٣٧ : تنفق
الموارد السابق ذكرها فى دفع أجور العمال والموظفين وقد بلغ رزق كل كاتب من رؤساء
الكتاب ٣٠٠ درهم
الصفحه ١١٣ : جريب ، ويذكر صاحب كتاب البداية والنهاية أن هذا المنجم إن كان
قد أصاب فى قضية واحدة فقط أخطأ فى أشيا