الصفحه ١٧٠ :
الفلكيون بينهم ،
ورجحوا كفة من يروه مصيبا ، ثم تسأل المنجمين عن أختيار وقت مناسب للعلاج ، فإن
الصفحه ٢٧٨ :
والرثية (وهى الردماتزم بالفرنساوية والصليل بلسان عوام بغداد) والحمى المتقطعة
والنقطة (التيفوئيدية) والتهاب
الصفحه ١٦٩ : ء
المعتصم سلمويه وكان على حد قول المعتصم «يمسك حياته ويدير جسمه (٤)».
وكان المعتصم ذا
بأس وشدة فى جسمه
الصفحه ١٦٨ : أطباء جنديسابور فى العلاج ، فلما مرض الخليفة المنصور ، بعث فى طب جورجيس بن
جبريل ، وكان له خبرة بالطب
الصفحه ٧١ :
تشخيص الأمراض ، ووصف العلاج الناجع لها ونقلوا الكتب الطبية من اللغة اليونانية
إلى العربية ، وانكبوا على
الصفحه ١٧٥ : النبات
فقد شغف العرب بدراسته لأن معظم العقاقير التى كانت تستخدم فى العلاج من النبات أو
خلاصات نباتيه حتى
الصفحه ٦٥ :
وبذلك دخل فى نزاع
العصبية عنصر قوى جديد ، فقد كان النزاع من قبل محصورا بين الفرس والعرب ، فأصبح
الصفحه ١٤٤ : الناس على القول بخلق القرآن فإن بعض العلماء رفضوا رأى
الخليفة ، وأصروا على أن القرآن قديم وتعرضوا للأذى
الصفحه ١٤٣ : الخلافة (٢).
حمل المأمون الناس
على القول بخلق القرآن ، وناهض القائلين بأن القرآن قديم قدم الله تعالى
الصفحه ١٤٥ : الناس على القول بخلق القرآن. أن أمر عماله بتعليم الصبيان ما ذهب
إليه. وعزل كل من يلى وظيفة يقول بغير
الصفحه ١٣٨ :
القول بخلق القرآن ، ولم يجب ، ضرب وحبس ، وأخذ عنه جماعة من العلماء الأجلاء نخص
بالذكر منهم محمد بن
الصفحه ١٨ : القواد فى زمن
المأمون.
وصفوة القول أن
بغداد صارت من أمهات المدن الإسلامية ، بل والعالمية فى العصر
الصفحه ٥٨ :
، وأبعاد العرب ، وحذفهم من الديوان (٣) ، فضعفت فيهم الروح العسكرية.
إلا أننا نلاحظ أن
هذا القول فيه بعض
الصفحه ٦٠ : فى
بداية حكمهم ، لأنهم أقاموا ملكهم على أكتافهم ، ويتضح لنا ذلك من قول المنصور
لأهل خراسان : أنتم
الصفحه ٦٣ : المأمون ،
وولى المعتصم الخلافة ، أبعد الفرس كما أبعد العرب ، واستعان بالترك.
وصفوة القول أن
الفرس