الصفحه ١٦٥ : يكثرون الأمثلة والتمارين فى مؤلفاتهم ، ويأتون
بمسائل علمية تتناول ما يقتضيه العصر من معاملات مالية
الصفحه ١٢٣ : الحديث ، الذى هو فى الغالب تفسير
وشرح له ، ثم احتيج إلى وضع التفاسير القرآنية وتدوين الحديث مخافة ضياعه
الصفحه ١٣٣ : من الأخذ بالرأى ، فصنف كتاب
الخراج ، ويقول أبو يوسف فى مقدمة كتابه أن أمير المؤمنين أيده الله تعالى
الصفحه ١٥٨ : ، وتوفى سنة ٢٣٠ ه (٢) ، واشترك مع أستاذ الواقدى فى بعض مؤلفاته ، ومن أحسن كتبه
كتاب الطبقات ، وقد قدم له
الصفحه ١٨١ : ،
إلى إدخال بعض آرائهم وأفكارهم فى الفكر العربى ، وتجلى ذلك فى التفسير والحديث
والمذاهب الدينية
الصفحه ١٣٢ : من النصوص عند التفسير ، على أن
التفسير حتى فى بداية ظهوره كعلم من العلوم لم يتخذ شكلا منظما ، فقد
الصفحه ٢٠٧ : : «زاد المسير» فى التفسير ،
و «جامع المسانيد» و «المغنى» فى علوم القرآن ، و «تذكرة الأريب» فى اللغة
الصفحه ١٨٠ : الموضوعات وذكر الأمثلة والأحكام ، واستخدام القياس فى
النحو ، والفقه والفلسفة معتمدا بالدرجة الأولى على
الصفحه ٥٣ :
اعتمادا كاملا ، بل كان الخلفاء العباسيون يحرصون على رفع منزلة العرب ، ويأنفون
من إذلالهم ، فيروى الطبرى
الصفحه ١٠٠ :
فى معظمها لهو
وطرب ، وهؤلاء الكتاب اعتمدوا فيما كتبوه على كتب الأدب التى لا تخلو من مبالغة ـ كما
الصفحه ١٣٧ : طلبت منه عبد الرحمن بن المهدى فى بغداد أن يضع له كتابا فيه معانى القرآن
الكريم وبيان الناسخ والمنسوخ من
الصفحه ١٥٠ : ،
كتاب كليلة ودمنة ، وكتاب السند هند (٣) وترجمت له مؤلفات لأرسطو فى المنطق وغيره. وترجم له كتاب
المجسطى
الصفحه ١٣١ :
حمزة ثم اختار
لنفسه قراءة ، فاقرا الناس بها وذلك فى خلافة الرشيد ، وألف العلماء فى قراءته
كتاب من
الصفحه ١٦١ : الإغريق والسريان والفرس
والهنود ، فترجم له كتاب «السند هند الكبير» وظل هذا الكتاب فى بغداد أهم مرجع فى
هذا
الصفحه ٧٨ : الله فغادر القيروان
، وقصد الأندلس ودخل فى خدمة الأمير عبد الرحمن بن الحكم ، وذاع صيته (٥).
ومن