الصفحه ١٣ : الإسلامية بناء مسجد جامع لها ، فأنشاؤه يدل على طابعها الإسلامى ، وقد
أقام المنصور مسجد بغداد الجامع مجاورا
الصفحه ٩٥ :
الخلفاء المحبين للهو ، كرهوا أن ينشأ أبناؤهم على محبته ، فالخليفة المهدى عاقب
ابن جامع والحرانى ـ المغنين
الصفحه ٩ : مستقيمة ، يحتاج المصلى فى المصلى فى مسجدها الجامع
إلى أن ينحرف جهة اليسار (٢) ، أو أن أبوابها الداخلة
الصفحه ١٢ : المنصور المسجد الجامع وقصره فى الرحبة التى هى
فى وسط المدينة أو بعبارة أخرى مركز الدائرة للمدينة (٤) وعنى
الصفحه ١٥ : الأموال اللازمة
لتأسيس ربضه ، وأمرهم بأن يتوسعوا فى إقامة الأسواق فى الأرباض بحيث يكون فى كل
ربض سوق جامعة
الصفحه ٢٩ : يحتاجه كل ربض من أسواق وحوانيت ، وأن يتوسعوا فى إنشاء الحوانيت ليكون فى كل
ربض سوق جامعة تجمع التجارات
الصفحه ٨٦ : أحتفالا دينيا فيؤدون صلاة العيد فى المسجد الجامع ،
ويؤمون الناس فى الصلاة ، ويلقون خطبة العيد عليهم ، وفى
الصفحه ٨٩ : مراتب وطبقات ، فكان إبراهيم الموصلى وابن جامع وزلزل فى الطبقة الأولى ،
والطبقة الثانية سليم بن سلام
الصفحه ١٣٥ : ، الفرائض والحدود ، الرد على مالك بن أنس ،
رسالته فى الخراج إلى الرشيد ، وأخيرا كتاب الجامع الذى ألفه ليحيى
الصفحه ١٥٩ : (٢).
ومن مؤرخى بغداد
أحمد بن يحيى بن جابر المعروف بالبلاذرى ، اشتغل منذ نعومة أظفاره بتأليف كتاب
جامع
الصفحه ١٦٧ : ورسالة فى شئون الطب ، ونقل العرب عددا من كتبه ، ونبغ فى الطب
عددا من أساتذة جامعة الإسكندرية القديمة وكان
الصفحه ٢٠٧ : : «زاد المسير» فى التفسير ،
و «جامع المسانيد» و «المغنى» فى علوم القرآن ، و «تذكرة الأريب» فى اللغة
الصفحه ٢٢٢ :
له من هدم عدة
مدارس وخانات بل هدم جامع وأخذ موادها لبناء ما قد أمر به أروق المذكور وفى الأخر
نجح
الصفحه ٢٣٦ :
استطراد فى جامع
مرجان وأوقافه المحبوسة على مدرسته
قال السيد الأستاذ
والسند الملاذ الشيخ محمود
الصفحه ٢٤٠ :
ما كتب على باب
المدرسة من خارج (أعنى على باب الجامع على ما هو اليوم مشهور
بسم الله الرحمن
الرحيم