الصفحه ١٣٨ : بالقياس (٣).
يأتى الحديث فى
الأهمية بعد القرآن الكريم كمصدر من مصدر التشريع الإسلامى ، والحديث هو ما أثر
الصفحه ١٣٣ : ويضع التشريعات التى تنظم حياة
الأفراد وعلاقاتهم بعضهم ببعض من ناحية وعلاقاتهم بالدولة من ناحية أخرى
الصفحه ١٦٥ : .
(٢) المصدر السابق ص
١١١.
(٣) عبد الحليم منتصر
: تاريخ العلم عند العرب ص ٩٢ ـ ٩٣.
(٤) مقدمة ابن خلدون
ص ٤٨.
الصفحه ٦٥ : بسخاء ، وعنى بزيهم وألبسهم أنواع الدبياج والمناطق
المذهبة وأتخذلهم ثكنات خاصة ، يعيشون فيها معيشة كريمة
الصفحه ١١٠ : عصره سبيله
وذهبوا فى أمرهم مذهبه ، حتى كان لا يسؤل أحد فى أيامه إلا وأعطى ، أما الهادى
فأول من مشت
الصفحه ١٣٥ : ء الدولة. وساعد على انتشار
مذهب أستاذه ، ويقول الجاحظ (٣) : كانت دراسة فقه أبى حنيفة فى بغداد على قدر كبير
الصفحه ١٥٤ :
بقدم العالم ،
ومذهبه فى أمر النفس وفى الأخلاق أقل روحانية من مذهب أفلاطون ، فكان العرب يرون
فيه
الصفحه ٩٤ : الصوت خاصة ،
وأصبح الناس ينقسمون فى الغناء طائفتين ، فمن كان منهم على مذهب إسحاق وأصحابه
يفضل الغنا
الصفحه ١٧١ :
__________________
(١) المصدر السابق ج
٢ ص ٣٨٦.
(٢) عبد الحليم منتصر
: تاريخ العلم عند العرب ص ١٦٢.
الصفحه ٢٠ : والحلية
المذهبة ، وأبانهم عن سائر جنوده ، وكان الأتراك يؤذون الناس بمدينة السلام بجريها
الخيول فى الأسواق
الصفحه ٩١ : يذهب إليه فى منزله ، ويطلب منه أن يغنيه من ألحانه (٥) وكان لكل واحد من المغنيين مذهب فى الألحان التى
الصفحه ٩٣ : فى مجالس
لهوه وطربه (٧) ، وجعفر من ندماء
__________________
(١) المصدر السابق ج
٩ ص ٢٨٢
الصفحه ٨٢ :
بغداد قصورا منيفة
لهم بالشماسية فكان جعفر بن يحيى البرمكى يحب حياة اللهو لذا نصحه والده يحيى بن
الصفحه ١٣٩ : الذين لم
يعتمدوا على الحديث كثيرا كمصدر من مصادر التشريع ، ومن حرص علماء الحديث على وضع
مصنفات يبرزون
الصفحه ١٠١ : إبراهيم الموصلى ، ومضحكه ابن
أبى مريم ، وزامره برصوما ، وزوجته أم جعفر ـ زبيده ـ وكانت أرغب الناس فى كل