الصفحه ١٣٦ :
وجدير بالذكر أن
محمد بن الحسن اتصل بالإمام مالك وروى عنه الموطا ، وروايته للموطا من أهم
الروايات
الصفحه ٢٤٠ : الإمام أبى
حنيفة النعمان والإمام محمد بن إدريس الشافعى عليهما الرحمة والرضوان وذلك فى سنة
ثمان وخمسين
الصفحه ٢٠٧ : بالصحيح طيب
قلبه فصار يسير أمام العسكر. ويهديهم وكتب كتابا إلى بعض أصحابه يقول لهم.
ارحمو أرواحكم
واطلبا
الصفحه ٢٧٢ : فاضطر حسن الطويل إلى أن يقدم بنفسه إلى حومة الوغى وما
زال قراع ونضال أمام دار الخلفاء حتى قتل الوند بيك
الصفحه ٢٣٧ : ء وطلاب العلم والتفسير والحديث والفقه على مذهبى الإمام
الأعظم محمد بن إدريس الشافعى المطلبى والإمام الأقدم
الصفحه ١١١ : لأن الزهد يعصمهم من الوقوع فى المعاصى حتى قال محمد بن واسع : يعجبنى أن
يصبح الرجل ، وليس له عشاء وهو
الصفحه ١٦٤ : درس خصائص البروج.
ومن أبرز من تصدى
لعلم الفلك فى بغداد جعفر بن محمد بن محمد بن عمر البلخى ، وكان
الصفحه ٤١ : (٢) ، والصلات التى يقررها الخليفة فى بعض الأحيان يكتب بها
صكوكا ، وجدير بالذكر أن الإمام العلوى محمد بن إبراهيم
الصفحه ٦٧ : ـ وكان ابنه على
يحمل الأموال إلى أبى جعفر محمد بن على (١) ، ووفد على بغداد وأقام بها فترة من الوقت الإمام
الصفحه ١٣٩ : الفقهاء ناقشوها ورفضوا كثيرا منها ،
فالإمام أبو حنيفة لم يوافق إلا على ستة عشر حديث جمعها البخارى
الصفحه ٢٧١ : كانوا
يقولون له أن لا يعطيه شيئا بل زاد على ذلك أنه أفتى بقتله أمام جماعة من القضاة
الذين كانوا قد
الصفحه ٣٤٩ :
شهيرات
التونسيات
تونس ـ ١٣٥٣ ه.
الإمام المازرى
تونس ـ ١٣٤٨ ه.
ورقات عن
الصفحه ١٣٧ :
والإمام مالك
وأنتقل إلى بغداد سنة ١٩٥ وأتصل علماؤها ، به ورووا عنه مذهبه القديم وفى سنة ١٩٨
ه
الصفحه ٨٥ : بها أنواع الطعام والشراب والفاكهة ، فكان يمشى ثلاثة أميال ثم
ينزل فى قبة أمامها رواق فينال راحته
الصفحه ١٢٢ : دور العرب تماما فى ازدهار الحياة الثقافية مثل الأصمعى والإمام
الشافعى والقاضى أبى يوسف وحنين بن إسحاق