الصفحه ١٢٦ : للاستفادة من علمهم وفضلهم ، والسبب فى ذلك «أن الناس يأخذون معارفهم
تارة علما وتعليما وإلقاء ، وتارة محاكاة
الصفحه ٢٥١ :
وقتل غالب عسكره
من العطش لأنه كان ثامن عشر تموز وكان نهار الأربعاء سابع عشر ذى الحجة سنة أربع
الصفحه ٢٣٠ : ) قد أقام فى نواحى بغداد مع قومه وهو
أخ (الحاجة خاتون) أم السلطان (أبى سعيد) فالتجأت إليه زوجة أبى سعيد
الصفحه ٢٧٧ : أحمد بدون أن يتمكن من أن يتمتع بأموال سلفه لأن عيبه سلطان خرج عليه واغتاله
بعد ستة شهر من تملكه أى سنة
الصفحه ١٨ : الرشيد لأن البرامكة اتخذوا قصورهم بها ، فشيد يحيى بن خالد قصره
المعروف بقصر الطين بها ، كذلك اتخذوا ولديه
الصفحه ١٠٢ :
فضل أن يقضى معه
الكثير من الأوقات للاستمتاع بحديثه ، لأنه جمع المعرفة بأخبار أهل الحجاز وألقاب
الصفحه ٢٠٧ : الأمان لأن لا طاقة لكم بهذه الجيوش الجرارة فأجابوه بكتاب يقولون فيه. من
يكون هولاكو وما قدرته ببيت عباس
الصفحه ٢٧١ : كانوا
يقولون له أن لا يعطيه شيئا بل زاد على ذلك أنه أفتى بقتله أمام جماعة من القضاة
الذين كانوا قد
الصفحه ٢٧٣ : فملك جميع ما كان يملكه أبوه من البلاد
الشرقية إلا أنه لم يتهنأ بالملك لأنه لما استقر على منصه الملك طغى
الصفحه ١١١ :
عليها ، وقوم
لجأوا إلى الزهد بعد أن فشلوا فى الحصول على المال والحياة وكثيرا زهدوا تقربا إلى
الله
الصفحه ٦ : اللتان كانتا موجودتين منذ الفتح
العربى الأول للعراق ـ تصلح لأن تكون حاضرة للدولة الجديدة ذلك أن أهل
الصفحه ٢٩ : ، «وكان لكل نوع من التجارة شوارع معلومة وصفوف فى
هيئة الشوارع وحوانيت ، وليس يختلط قوم بقوم ولا تجارة
الصفحه ١١٧ : لمؤدب ولده ، إذ يقول :
امنعه الضحك إلا فى أوقاته ، وخذه بتعظيم مشايخ بنى هاشم إذا دخلو إليه ، ورفع
مجالس
الصفحه ٢٤٧ : وسلاطين الأكتاف مع استقلالهم بالخطبة
والسكة كانوا إذا قاموا عليه وتوجهوا بالهدايا والتقاديم إليه يجلسون
الصفحه ٢٠ : وثاروا على وزيره الحسن بن
سهل حتى غادر بغداد سنة ٢٠١ ه ، وزاد أهل بغداد ، معارضة المأمون حين بايع لعلى