الصفحه ٧٩ : اعتقادهم ـ فقال" يشن :
حجر. يقال فى حكمة الترك : من كان معه قاش ـ وهى حجارة بيضاء يتختم بها ـ لا يضره
البرق
الصفحه ٩٩ :
تسمية هذا الرهط من الترك بهذا الاسم. يقول بارتولد فى مادة" الأتراك"
من دائرة المعارف الإسلامية : " كان
الصفحه ١٣٤ : .
٨٨
ـ ستكند : موضع ذو نعمة يقع
على شاطئ نهر. أهله مقاتلون. وفيه الترك الآشتية الذين أصبح كثير من
الصفحه ٩١ : ): " تبت" جيل فى بلاد الترك يكون
ظباء المسك فيقطع سرتها ، وهى نافجة المسك .. شرقيهم الصين وغربيهم قشمير
الصفحه ٦٠ : أرمينية التركية. تحدث عند هيرودوتس فى تاريخه (١ / ١٠٢) وعن الشعوب
الساكنة على ضفافه. لكن وصف النهر الوارد
الصفحه ١١٠ : : " بجانك : جيل من الترك مسكنهم قرب الروم" ، وفى نفس
الصفحة : " بجانك : قبيلة من الغزية ، بجنك : لغة فيه
الصفحه ٢٥٤ : ....................................................... ١٠٨
٢١ القول في بلاد بجناك الترك.................................................. ١١٠
٢٢ القول في
الصفحه ٩٤ : ولها ثلاثة عشر بابا حديدا" ، ولم يسمها ؛ وقد ورد اسمها
مرتين فى ديوان لغات الترك ، باسم" قوجو" مرة
الصفحه ١١٣ : الكفار
المحيطين بهم ، حروب يظهر المجغريون بها عليهم.
وهؤلاء الذين
ذكرناهم هم جميع أجناس الترك في العالم
الصفحه ١٠٠ :
وهي بلاد عامرة ،
وأكثر بلدان الترك امتلاء بالخيرات. وفيها مياه جارية. وهواؤها معتدل. ترتفع منها
الصفحه ١٠٨ :
الأوغوز التركية. ويضيف بارتولد : " يبدو أنهم كانوا أمة كبيرة فى القرن ٦
الميلادى تدعى بها القبائل المقيمة
الصفحه ٣٠ : إلى شيراز ، وأن ماءها ملح.
(٢) في الأصل توزكوك.
والصواب ما أثبتناه لأن" كول" بالتركية تعنى الغدير
الصفحه ١٠٣ :
١٦
ـ القول في بلاد الجكل
بلاد أصلها من
الخلخ لكنها مزدحمة بالسكان (١). إلى شرقها وجنوبها حدود
الصفحه ٦١ : نحو الجنوب ، فيمر بين بجناك الترك والبرطاس. ثم يسير مدينة إتل من حد الخزر
، ثم يصب فى بحر الخزر
٤٤
الصفحه ١٠١ : ، وقد وردت هناك بالتاء : أوزكت. ولم يرد ذكر
لملجكث.
(٢) يحتمل أن تكون هى
نفسها كومبركت الواردة فى زين