الصفحه ١٣٩ : بلاد مكران ، ويرتفع منها أغلب الفانيذ
الذي يحمل إلى الآفاق. ومقر ملك مكران في مدينة كيج (٣).
٨
ـ راسك
الصفحه ٦١ : الروس ويذهب إلى أرض الصقالبة.
ثم يصل إلى مدينة خرداب من أرض الصقالبة ، فينتفعون منه فى زراعتهم ورعى
الصفحه ٨١ : تحديدا لها : " فنصور التى ينسب إليها الكافور
الفنصورى. وجبال الكافور ممتدة من المدينة إلى قرب آخر الجزيرة
الصفحه ٣٤ : المدينة ومنها إلى أرجاء العالم.
٥
ـ جزيرة الرامي (٢)
: وتقع قرب حدود سرنديب ، إلى القسم الجنوبي منها
الصفحه ١٥٩ : منه. وكانت هذه المدينة كبيرة وعامرة وقد نقل عمرانها إلى
بغداد.
٣
ـ النعمانية : إلى الغرب من دجلة
الصفحه ١٦٠ :
٨
ـ مفتح : مدينة عامرة تقع
إلى الشرق من دجلة يخرج منها نهر معقل.
٩
ـ الأبلّة : مدينة [٣١
الصفحه ١٧٩ :
٧
ـ الفيوم : مدينة تقع إلى
الغرب من النيل (١) ، وفيها مياه جارية إضافة إلى النيل.
٨
ـ بوصير
الصفحه ١٦١ : : مدينة إلى الشرق
من دجلة ، ذات سواد ، وزروعها وفواكهها إلى الغرب من دجلة.
٣١
ـ الكرخ ، الدور : مدينتان
الصفحه ٩٩ : وينسحبون إلى المدينة ،
فيعيش الغريب فى الدار مع الإناث كأنما هن زوجاته ، ويرسل الرجال كل ما يلزم الدار
من
الصفحه ٢٠٠ : إلى مدينة فى أقاصى ثغور الروم مما
يلى المشرق تعرف بولندر ، وهم مؤلفون من بجناك ويجنى وباشغرد ونوكبردة
الصفحه ٦٣ : ، فيسير إلى آستو وجرمكان فيقطع وسط جرجان ويذهب إلى مدينة آبسكون
ثم يصب فى بحر الخزر.
٥١
ـ نهر تيجن
الصفحه ٧٥ : والكلاب) إلى مدينة الكيوه من جزائر السيلا. ونجد لدى الإصطخرى
أيضا (ص ١٢٢) هذه العلاقة بين الصين والواقواق
الصفحه ٩٧ :
١٤
ـ القول في بلاد الخرخيز
إلى الشرق منها
الصين وبحر الأوقيانوس المشرقي ؛ وإلى جنوبها حدود
الصفحه ٧٠ :
الأبلة. والأبلة هى" البلدة الواقعة على شاطئ دجلة البصرة العظمى فى زاوية
الخليج الذي يدخل إلى مدينة البصرة
الصفحه ٨٨ : . ويخرج من هذه المدينة ماء ينحدر إلى سفح
الجبل ينتفع به في الزراعة.
٥٢
ـ جلوت وبلوت (٥) : مدينتان على