الصفحه ١٢ :
كتاب البلخي (٥). ويزداد الأمر تعقيدا حينما نعلم أن الإصطخري قد التقى ابن
حوقل الذي أطلعه على كتابه وما
الصفحه ١٣٣ : السغد وسمرقند ، وفرغانة وإيلاق.
٨٣
ـ بناكث : مدينة على شاطئ
خشرت ، نزهة وعامرة
٨٤
ـ حرسنكث ، حرحكث
الصفحه ٤٩ : ولم يقدر عليه. ثم اتسع
أمره فزحف سنة ٢٩٣ ه على اليمن الأعلى واستولى على ذمار وصنعاء بعد أن تغلب على
الصفحه ٢٥ :
الأقصى ، فيمر على الخليج الرومي وآخر مدن الروم والصقالبة ، ثم يمر على جزيرة
تولي (٢). وفي هذا البحر خليج
الصفحه ٧٥ : على جزيرة قنبله (او
قنبلو التى يرجح أنها زنجبار) فحاربوا أهلها حربا شديدة لكنهم لم يتمكنوا من
السيطرة
الصفحه ٥٠ : يعتمد بعضها على بعض ، فإن شيوع كلا الاسمين أمر طبيعى.
(١) فى الأصل : حجر
الفسان ، ولا معنى لها. وطبعها
الصفحه ٦٥ : ـ وإن كان بشكل مختصر ـ عن جغرافيا لبطلميوس. وقد نقله بحذافيره
حافظ أبرو (ص ١٣٨ ـ ١٤٠) وأضاف عليه. والنص
الصفحه ١٣ : المسودة الثانية إلى
حوالي سنة ٣٦٧ ه (٢). كان عمل الإصطخري إذن الأساس الذي بنى عليه ابن حوقل
كتابه ، حيث
الصفحه ١٨ : إلقاء الضوء على هذا الأمر الذي يقول فيه : "
لا ريب في أن مخطوطة تومانسكي (يعني حدود العالم) المجهولة
الصفحه ١٩٦ : المدينة مع
جيشه ،
__________________
(١) الخزر : شعب من
أصل تركى بسط نفوذه على منطقة شملت بحر قزوين
الصفحه ٢٤ : ، ومنهم من يعدها خمسة ، ومنهم من
يجعلها ستة ، ومنهم من يرى أنها سبعة منفصلة غير متصلة. وعلى أنها ستة
الصفحه ٣٧ : قوله"
آخر حد الروم من ناحية الشمال" ، يجعل الأمر يتعلق بالأمازونيات النساء
المقاتلات اللواتى كن يقمن
الصفحه ٦٦ : الشرق ، ثم يمضى ليصل
إلى موضع الصقالبة المقيمين فى بلاد الروم ، ويجتاز بعد ذلك على برجان ، ويمر على
عمل
الصفحه ٨٨ :
٤٧
ـ كرديز (١) : مدينة على الحد بين غزنين والهند ، وهي على رأس تل ، وفيها
قلعة حصينة ذات ثلاثة
الصفحه ٧٦ : ، فيرى أن الواقواق
هو الاسم الذي كانت تطلقه قبائل البنطوس Bantous على جيرانها
البوشمان Bushman الذين