الصفحه ٢٣٤ :
كَما
بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ ، وَلا
يَسْتَثْنُونَ
الصفحه ٦٩ : ، وإن كانت الألف قد حذفت في اللفظ ، كما أمال أبو
عمرو (حَتَّى نَرَى اللهَ) (١). وقرىء : وجنى بكسر الجيم
الصفحه ١٣ : إليها أرواح الشهداء ؛ أو كأنها في
منتهى الجنة وآخرها ؛ أو تنتهي إليها الملائكة والأنبياء ويقفون عندها
الصفحه ٢٤٤ : الفرج في أن يبدلهم خيرا من تلك الجنة ، (عَسى رَبُّنا أَنْ يُبْدِلَنا) : أي بهذه الجنة ، (خَيْراً مِنْها
الصفحه ٦٧ : الخائفين (جَنَّتانِ) ، قيل : إحداهما منزله ، والأخرى لأزواجه وخدمه. وقال
مقاتل : جنة عدن ، وجنة نعيم. وقيل
الصفحه ٢٩٦ :
قال معناه : ما لم
يغش محرما ، والمعنى : زادت الإنس الجن مأثما لأنهم عظموهم فزادوهم استحلالا
لمحارم
الصفحه ٢٩٣ :
و (أَنَّهُ اسْتَمَعَ) في موضع المفعول الذي لم يسم فاعله ؛ أي استماع (نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ
الصفحه ٥٧٩ : (مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ) : من الشياطين ونفوس الناس ، أو يكون الوسواس أريد به
الشيطان ، والمغري
الصفحه ٢١٦ : رَبِّ
ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ) : هذا يدل على إيمانها وتصديقها بالبعث. قيل : كانت عمة
الصفحه ٣٦٢ : : (وَجَزاهُمْ) ؛ وعليّ : وجازاهم على وزن فاعل ، (جَنَّةً وَحَرِيراً) : بستانا فيه كل مأكل هنيء ، (وَحَرِيراً
الصفحه ٦٤ : . والثقلان : الإنس
والجن ، سميا بذلك لكونهما ثقيلين على وجه الأرض ، أو لكونهما مثقلين بالذنوب ، أو
لثقل الإنس
الصفحه ٢٩٥ : الله
تعالى. (وَأَنَّا ظَنَنَّا) الآية : أي كنا حسنا الظن بالإنس والجن ، واعتقدنا أن أحدا
لا يجترىء على
الصفحه ٣٠٢ :
وشد الباء
المفتوحة. قال الحسن وقتادة وابن زيد : لما قام الرسول للدعوة ، تلبدت الإنس والجن
على هذا
الصفحه ٧٩ : : (وَالسَّابِقُونَ) ، وأن يكون متعلق السبق الأول مخالفا للسبق الثاني.
والسابقون إلى الإيمان السابقون إلى الجنة ، فعلى
الصفحه ٨٠ :
وصفوا بالخلد ،
وإن كان من في الجنة مخلدا ، ليدل على أنهم يبقون دائما في سن الولدان ، لا يكبرون
ولا