الصفحه ٣٢٠ :
رواه أحمد في
مسنده.
وروى أبو الأسعد
هبة الرحمن بن هوازن بسنده إلى أنس عن النبي ـ صلى الله عليه
الصفحه ٣١٨ : عليه وسلم ـ أنه قال : «إذا فسد أهل الشام
فلا خير فيكم ولا تزال طائفة من أمتي منصورين على الناس لا يضرهم
الصفحه ١٠٠ : روح كل مؤمن ، ويبقى شرار الناس ،
تقوم عليهم الساعة. (١)
١٠٩ ـ حدثنا علي :
أنا عبد الرحمن بن عمر
الصفحه ٢٣٢ : يجتمعان بجسر منبج (١).
وهذا كله يدل على
أن الشام هي أرض المحشر والمنشر وأن الناس كلهم يجتمعون إليها في
الصفحه ١٨٨ :
يستقون بالمغرب ، وهذا قول علي بن المديني وغيره.
وقد وردت الأحاديث
: أن الغرب يهلك في آخر الزمان فلا
الصفحه ١٧٥ : عليه وسلم ـ (٢).
وروى نافع ، عن
ابن عمر ، عن كعب ، قال : يوشك نار تخرج من اليمن تسوق الناس إلى الشام
الصفحه ١٧٢ :
أَرْسَلْنا
رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ
النَّاسُ
الصفحه ٢١٨ : وكثر بها علم النبوة الموروث عن خاتم النبيين ـ صلى
الله عليه وسلم ـ ، ثم في آخر الزمان تخرج نار تحشر
الصفحه ٢٥٨ : على لما دخل إلى دمشق (٤٥ / أ) من بلاد المشرق ، فأما الفتن
الواقعة من قبل المغرب فإنما يخشى منها على
الصفحه ٦٢ : قال : قال رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ : «ستخرج
عليكم نار في آخر الزمان من حضرموت [تحشر الناس
الصفحه ١٩٨ : : «يكون في آخر الزمان
فتنة تحصّل فيها الناس كما يحصّل الذهب في المعدن ، فلا تسبّوا أهل الشام ولكن
سبوا
الصفحه ١٧٧ :
الباب الرابع
فيما ورد في استقرار خيار أهل الأرض في آخر الزمان
بالشام ، وأن الخير فيها أكثر منه
الصفحه ١٣٤ :
عنهما ـ ، عن
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «ستخرج نار في آخر الزمان من حضرموت (٥
/ أ) أو بحر
الصفحه ٢٩٦ : خليفة
أم سلمة
٢٠٥
يكون في آخر
الزمان فتنة
على بن أبي طالب
١٩٨
الصفحه ٣٧ :
قال : «إن ملائكة الرحمن
باسطة أجنحتها عليها» (١).
رواه الإمام أحمد
والترمذي والطبراني وإسناده