الصفحه ٣١٨ :
فطردوه
حتى بلغ ميسان ثم دخل مصر فباض وفرخ وبسط عبقريه» (١). قال ابن وهب : أحد رواته كان ذلك في
الصفحه ١٣٢ : مصر فباض
فيها وفرخ عبقريه» (١).
١١ ـ قال ـ رضي
الله عنه ـ : أنبا أبو عبد الله محمد بن سعد بن عبد
الصفحه ١٨٢ : عبقريّه» (١).
وقال : تفرد به
ابن وهب بهذا الإسناد.
وفي رواية غير
الطبراني قال ابن وهب : أرى ذلك في
الصفحه ١٤٦ : ونعم الوكيل
والصلاة والسلام على سيدنا
ومولانا محمد النبي وآله
نقلت عن نسخة
مكتوبة في حادي عشر ذي
الصفحه ٣٢ : الشام فطردوه ثم دخل مصر فباض فيها وفرّخ وبسط عبقريه» (٢). رواه الطبراني.
١٧ ـ وعن أبي
الدرداء أن رسول
الصفحه ١٣٧ : الله بن الحسين بن
عبيد الله بن عبدان : أنبا أبو الحسين عبد الوهاب بن الحسن الكلابي : أنبا أبو
الجهم
الصفحه ٣١٤ : الله عليه وسلم ـ : «عليكم بالشام وأهله
ثم الزم عسقلان فإنه إذا دارت الرحى في أمتي كان أهل عسقلان في
الصفحه ١٤٤ : المأمون بعده ، وكان الحسين بن الضحاك مع الرشيد لما نزله فقال له : قل
فيه شعرا فقال : (١١ / ب)
يا
الصفحه ٨٣ : ، عن واثلة قال : قال رسول الله ـ صلى
الله عليه وسلم ـ : «ستكون
دمشق في آخر الزمان أكثر المدن أهلا ، وهي
الصفحه ١٤٨ :
ستخرج نار في
آخر الزمان
عبد الله بن عمر
١٤
ستفتح عليكم
الشام وإن بها مكانا
الصفحه ٣٤١ : » (١).
وقال صاحب مثير
الغرام فيما رواه عن الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن حسان بن عطية قال : أغار ملك
هذا الجبل
الصفحه ٢٠٤ :
منهم أحد؟ قال :
بلى محمد بن واسع وحسان بن أبي سنان ومالك بن دينار الذي يمشي في الناس بمثل زهد
أبي
الصفحه ١١٩ : التميمي السمعاني الخراساني المروزي ، صاحب المصنفات الكثيرة.
ولد بمرو في شعبان
سنة ستة وخمسمائة ، وحضّره
الصفحه ١٣٥ :
سمعت خريم بن فاتك
الأسدي ـ رضي الله عنه ـ صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : الشام سوط
الصفحه ٢٨٨ :
٢٤٣
دمشق معقل الناس
في آخر الزمان
عبد الله بن سلام
٢٥١
دمشق هي