الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر
الصفحه ١٠٤ : حدث تصحيف في اسم محمد الثاني فقلب من معمر إلى محمد مع
أنها لم ترد في النسخة المخرومة ، مما يرجح لنا أن
الصفحه ١٤٦ : في مقر العلم ورسخ ونسخ فعلا به من حديث المفضل إسناده وقوى
به في علم الأدب أقواه وإسناده حتى صار
الصفحه ٩٢ : ـ بتشديد الياء ـ أهل بلد
الحصون المعروف في ناحية سدير بعد ما أخرجوهم منه آل حديثة فملكوه وأخرجوا منه
مانع
الصفحه ١٤٩ : فنون العلم ، من الحديث والتفسير والفقه والعربية والمعاني والبيان
واللغة ، وبقية العلوم ، وذكر من أخذ
الصفحه ٩٦ :
حديثة يرد عند المنقور في ص ٥٤ ، وابن عباد ص ٦٢ ، في أحداث سنة ١٠٨٦ ه ، أما
غيرهم من المؤرخين كابن لعبون
الصفحه ٣٥ :
وأما مرخان فخلف
عدة أولاد ، منهم : مقرن وربيعة. فأما مقرن فهو الذي من ذريته آل مقرن اليوم ،
وخلف
الصفحه ٢٠٠ : .
محمد بن عثمان
بن عبد الرحمن الحديثي ـ ابن أمير القارة عثمان ابن عبد الرحمن الحديثي ، ٦٧.
محمد [بن
الصفحه ١٤٧ : الأمين وصار منتجع
الوافدين والآمين منه تقتبس أنوار الفنون وعنه توخذ أحكام المفروض والمسنون وما
سمى علم
الصفحه ٥ : في تاريخ نجد» (٢) ، على كل ما سبقه من التواريخ النجدية ، مثل «تاريخ الشيخ
أحمد بن محمد المنقور
الصفحه ٦٧ : بن عبد الرحمن الحديثي (٢) ، ورجال معه (٣).
وفيها : حج ابن
معمر وابن قرشي وأخذهم ركب من عائذ
الصفحه ٦٨ : ، وغيرهم من بني وائل نزلوا معهم فيها.
وفيها : تصالحوا
أهل القارة المعروفة في سدير وتصافوا بعد الحرب
الصفحه ١٤٣ : ، وقصدوا اليمامة ، ونازلوا أهلها ونهبوا
منها منازل ، وظهر عليهم البجادي بأربع من الخيل (١).
وفيها : مات
الصفحه ١٨ : الإشارة إليه عند الحديث عن وفيات العلماء والأعلام ، وأنها في
الغالب مختلفة عما هو صحيح ومعروف ، جعلني أشرع
الصفحه ١٣٧ :
وفيها : قتل عبد
الله بن عبد الرحمن بن إسماعيل ، قتله عبد العزيز بن هزاع من رؤساء بني خالد