الصفحه ٥٧ : وشيخ الحرم ، ثم انصرف الناس إلى دورهم.
فلما كان يوم
الجمعة حادي وعشرين الشهر المذكور ، وصل الشريف إلى
الصفحه ١٦١ : العلمية ، على أنه : «فوائد
الارتجال ونتائج السفر في تراجم فضلاء القرن الحادي عشر».
(١) جاء في طبعة
الصفحه ١٦٠ : فيها ، من أشهر كتبه : «فوائد الارتحال ونتائج السفر في أخبار أهل
القرن الحادي عشر» ، في ثلاثة مجلدات. ما
الصفحه ١٦٧ : عهد نادر شاه وليس في عهد طهماز.
وكانت وفاة نادر شاه مقتولا في منتصف
ليلة الأحد الحادي عشر من جمادى
الصفحه ٨ :
خلال القرنين
الحادي والثاني عشر الهجريين ، أما المبحث الثالث ، الذي اعتمدت عليه كل الاعتماد
في هذه
الصفحه ٧٣ : . وشرح «الإقناع» فشرع (٣) في المعاملات منه أولا ، وفرغ من شرحها في سنة ست وأربعين
وألف (٤) ، يوم الخميس
الصفحه ١٤٧ : تسعة عشر ومائة وألف. وقد أمر السلطان
بتجديد بابها. وقد أقرأ مسند الإمام أحمد بن حنبل رضياللهعنه في
الصفحه ١٠٧ :
الشيخ (٥) عثمان بن قائد الحنبلي (٦) يوم الاثنين رابع عشر جمادى الأول ، صنف مصنفات في الفقه
وغيره ، منها
الصفحه ١٤٥ : ابن معمر إلى بلد
حريملاء ، وأخذ أغنامهم ، وقتل من أهلها عشرة رجال.
وفيها : غدر خيطان
بن تركي بن
الصفحه ١٢٨ : شرح أمرهم
فيها ، حتى إنه قال فيها :
فاحملوا يا
عياله عليه
بلّمه واحد واخر
الصفحه ٦٤ :
وما شابها (٤) مما كان على الباب ثمانية عشر رطلا. ثم شرع في تهيئة باب
جديد ، فأتمه (٥) وركب عليه حلية
الصفحه ٦٨ : ، ونزل نافع وإخوانه جبرة (٧) المعروفة في الرياض.
__________________
(١) في النسخة
المخرومة ص ١٨
الصفحه ٥٦ : ، واستمر كذلك إلى أثناء ليلة الخميس وحصل معه آخر (٢) يوم الأربعاء سيل عظيم ، لم تر الأعين مثله في هذه
الصفحه ٥٩ :
دخول مكة في اليوم
المذكور ، فدخل يوم السادس عشر ، ونزل الجوخي (١) ، ثم دخل مكة يوم (٢) السابع عشر
الصفحه ٣٦ : الذي قتله ابن عمه وطبان بن ربيعة بن مرخان.
(٤) في الأصل اثني
عشر. والصواب ما أثبتناه.
(٥) ذكر عبد