الصفحه ١٠ : المنهج الأمثل في كتابة تاريخ الدول ، وقيامها ،
والإرهاصات التي مهدت لذلك.
ولعل سائلا يسأل
فيقول : ما
الصفحه ١٤٧ : ثلاثة عشر وماية وألف. وأما علم
التفسير فهو كشاف قناع ما في كتاب الله عزوجل من آيات محكمات وأخر متشابهات
الصفحه ١٤٨ : مذاكرة ولم يخل بقيام الليل بجزأين من كتاب الله تعالى إلى مرضه الذي مات
فيه ، ومن مناقبه رحمة الله عليه
الصفحه ٥ : كل طبعة من طبعات الكتاب ، إذ ترجم له
في مقدمة كل واحدة منها.
(٢) طبع الكتاب غير
مرة ، وقد حصرها علي
الصفحه ٨٣ : (٣).
وفيها : عمرت
منزلة آل أبي راجح في الروضة ـ البلد المعروفة في سدير وهي البلد اليوم ـ ، ثم
استمر القحط
الصفحه ١٤٩ :
«الإمداد في علوّ
الإسناد» (١) ، ترجم له الشيخ سالم ابن أخت الشماع الكرمي فأطنب ، وذكر
وفور علمه في
الصفحه ٥٣ :
العالم مرعي بن
يوسف الحنبلي ، وكانت له اليد الطولى في معرفة الفقه وغيره ، صنف «الغاية» ـ الكتاب
الصفحه ١٥ : منتشرا في كتابة التاريخ في تلك الحقبة الزمنية ، وفيما قبلها ، وقد لا نلتمس
له العذر إذا عرفنا أنه ذكر
الصفحه ٩ : قولي : سابقة» (٢). ولما أتيح له فرصة تبييض الكتاب ، غيّر في منهجه تجاه
السوابق التاريخية نزولا عند رغبة
الصفحه ٧٣ : . وقيل
: إنه آخر ما صنّف ، وله كتاب «العمدة» في الفقه ، وكتاب «حاشية الإقناع» ، وكتاب «حاشية
المنتهى
الصفحه ٣٨ : طائفة من أعوانه وسكّن الله تلك الفتنة ، وكفى الله (٤) شر أولئك الأشرار ، وذلك في سنة خمس عشرة وتسعمائة
الصفحه ٤٤ : تذكر في المصادر التي ترجمت له ، كما ذكرت
على غلاف كتاب : التوضيح في الجمع بين المقنع والتنقيح ، وهي
الصفحه ١٠١ : ، ج ٢ ص ٣٣٦ ، بدل إنه : إن دهاما.
(٦) جاء في النسخة (أ)
ما يلي : وسبقت هذه القصة بأبسط من هذا في أول الكتاب
الصفحه ١٦٨ :
نجد واكتالوا من
البصرة. وتوفي قاضي ثادق محمد بن ربيعة (١).
وإلى هنا انتهت
السوابق في الكتاب
الصفحه ٨ : السوابق ، فكان عنوانه : كتابة التاريخ في نجد خلال القرن الثاني عشر
الهجري.
أما المقدمة
النفيسة ، التي