الصفحه ١٤٨ : (٥)
ومذيق الكفر
المرّين
وأبي عمرو ذي
النّورين ال (٦)
ـ مستهدي المستحيي البهج
الصفحه ١٤٩ : للشّرك
المحمل
وأبي عمرو ذي
النّورين ال
ـ مستهدي المستحيي البهج
الصفحه ١٧٣ : ٢ / ٦٢ ـ بهجة المجالس ١ / ٣٤٣ ـ الحلل
السندسية ١ / ٢٥٤ ، التمثيل والمحاضرة ٧٠.
(٤) في ابن أبي
الحديد
الصفحه ٧٠٧ :
للفيروز آبادي
١
ح. محمد المصري
دمشق ١٩٧٢
ـ بهجة المجالس
وأنس المجالس
الصفحه ٢٧٨ :
النّاشيء منهم ،
وعليه درج الهرم. الدّنيا عندهم جوهر ، والآخرة عرض ، وآمالهم صحيحة ، ودينهم به
مرض
الصفحه ٣٤١ :
الحجّاج ، ولا يكاد يسلم منه أحد ، حتّى مرض مرضه الّذي مات منه (١). فسمع بأنّ بعض الحجّاج على الطّريق
الصفحه ٨١ : ظنّت صحّة بذي مرض.
__________________
(١) ضمّن بيت امرئ
القيس ، وهو في ديوانه : ١٠٧.
(٢) البيتان
الصفحه ١٠١ : السّقيم إلى
وجوه العوّد (٢)
وتبعه جرير فقال :
(٣) [البسيط]
إنّ العيون
الّتي في طرفها مرض
الصفحه ١٢٧ : .
العلل : جمع علّة وهي المرض. الغلّ : الحقد. وغليله : حرارته والتهابه.
(٥) في نهاية الأرب :
بمسكة الحجل
الصفحه ١٤٤ :
جرّد عزما وانف
العلقا (٢)
حورا عينا تهوى
علقا
فكن المرضيّ لها
بتقى
الصفحه ١٥٥ : يكن الرّجلان رجلين وهذا محال.
ولما سألت عن هذا لم يجب عنه أحد ، ثم أجابوا بعد ذلك بأجوبة غير مرضية
الصفحه ٢١٠ : والوثاقة ، وبلد (٨) الإشراق اللّامع والطّلاقة ، وطلاوة المنظر
__________________
(١) الضنا : المرض
الصفحه ٢٧٧ : : الإنسان الذي ذوى بعد صحة من مرض.
(٦) هو في الدّرة ١ /
٣١١ والجمهرة ٢ / ٧٢ والمستقصى ١ / ٢٥٦ والميداني
الصفحه ٣٣٤ : بأنواع من الاحتراف ، وأضرّ
ما على الفقير فيها المرض لعدم المستعتب وطول الطّريق. وأمّا القوت فيتسبّب فيه
الصفحه ٣٥١ : جميع عسكره خارج المدينة فلمّا خرج مرض فمات من
حينه فسبحان من (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ