الصفحه ١٢٧ : .
العلل : جمع علّة وهي المرض. الغلّ : الحقد. وغليله : حرارته والتهابه.
(٥) في نهاية الأرب :
بمسكة الحجل
الصفحه ٢٩٩ : (٥) فكان يفعل ذلك ، ولم يقصّر في العلاج حتّى استقللت ، ومنّ
الله بالرّاحة له الحمد والشّكر كثيرا.
[لقاؤه
الصفحه ١٠٠ :
غير ملائم ،
وقائله لا يسلم من لائم ، ولا يحسن في الأدب خطاب ذوي الرّتب بمثل قوله :
فحسبك
الصفحه ١٠٢ :
وقوله : «رشا
رباطي» لفظ مختلّ (١) جاف ، ما جلبه إلّا التّجنيس ، وإذا وجد الرّشاء والرّباط
فما بقي
الصفحه ١٠٣ :
وقوله : «بدور بل
شموس بل صباح» نزول مفرط ، وعكس للرّتبة ؛ فإنّ الشّمس أشهر من الصّباح وأنور
الصفحه ١٩١ : الاخر : أن
يكون المعنى على حذف مضاف كأنّه قال : وبخبر الكتاب المنير يعني : القرآن ، فيكون
مثل قوله
الصفحه ٣٣٨ : وترجمتها ما لا غاية وراءه. فمن ذلك قوله في إيلياء
مدينة بيت المقدس : «إنّ الجبال محيطة بها» وإنّما (٢) هي
الصفحه ٤٤٦ :
قلت : هذا الحديث
تعضده الأصول من قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم [١١٦ / ب] «كلّ ذي
مال أحقّ بماله
الصفحه ٧٤ : (١)
وأنشدني أيضا
لنفسه مناقضا لبعض المعتزلة (٢) في قوله : (٣) [الكامل]
لجماعة سمّت
هواهم سنّة
الصفحه ١٥٦ : رِجالِكُمْ)(٣) ، ثم أعاد الضّمير في قوله : (فَإِنْ لَمْ يَكُونا) [٣٤ / ب] على الشّهيدين المطلقين ، وكان عوده
الصفحه ١٧٣ :
بتقبيل راحة
فقد قيل فيها :
إنّها السّجدة الصّغرى (٢)
قلت : قوله : «ولا
تتواضع
الصفحه ١٧٤ : » (١). وأرى هذا الحديث مبنيّا على الحديث الآخر وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة
الصفحه ١٨٩ : : إنّ قوله تعالى : (جاءَتْهُمُ) يعود فيه الضّمير على المكذّبين للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وعلى الّذين
الصفحه ١٩٠ : (٤)
وأرى مثل هذا في
آية آل عمران ، وهي قوله تعالى : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٢٧٥ : ذكرت قول القائل : (٨) [الوافر]
بغاث الطّير
أطولها رقابا
ولم تطل البزاة
ولا