الصفحه ١٠٩ :
عروس الغروس ،
وحليت (١) بها على ممرّ الحروس (٢) الطّروس (٣) ؛ لا تنشد بها ضالّة من العلم إلّا
الصفحه ٥٣٨ :
وعن عليّ رضياللهعنه عن النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ما من أهل بيت فيهم اسم نبيّ ، إلّا بعث الله
الصفحه ٤١٠ : إلّا على الحجّ والقفل ، ورأيته أعجب (٤) إليه ، ولم يره في ذلك مثل الغزو. وقيل له : فالغزو أحبّ
إليك أم
الصفحه ١٧٦ :
وأنشدني ـ حفظه
الله ـ عند الموادعة : (١) [الخفيف]
إن نعش نجتمع
وإلّا فما أش
الصفحه ٢٨٢ :
ما خرجوا إلّا
لشراء عشائهم من السّوق ، ولو كان في ديارهم طعام لاستغنوا عنه ، ولو تعذّر السّوق
الصفحه ٣٩٤ : ء ،
ولا تختصّ (٢) بوقت ، إلّا أن مالكا ـ رحمهالله ـ كره للحاجّ أن يعتمر في أيّام منى ، وكره الاعتمار
الصفحه ٥٣٧ : محمّد إلا لم يزالوا في البركة في كلّ يوم وليلة» (٧)
وعن أبي هريرة عنه
قال : «لا يدخل الفقر بيتا فيه
الصفحه ٥٥٤ : الصغير ١ / ٤٠ وفيض القدير ١ / ٥٠٠ وكنز العمال ٩ / ٤.
(٢) أخرجه الترمذي في
الزهد باب ما جاء في أعلام
الصفحه ٤٣٨ :
فانظم بقدرك لا
بقدر كماله
وارفع صحيفة
غارم لم يجحد (٣)
[١١٤ / آ] واخضع خضوع
الصفحه ٥٤٧ :
محمّد الآتي
بحكم وحكمة
مدحت رسول الله
والمدح دونه
ولو ملأ المدّاح
كلّ صحيفة
الصفحه ١٥٢ : الصغير ٢ / ٣٠ ـ كنز
العمال ٢ / ١٠١ ـ فيض القدير ٤ / ٨١.
الصفحه ٧١٥ :
ـ فيض القدير
لمحمد المناوي
٦
دار المعرفة
بيروت ١٩٧٢
الصفحه ٢٤٤ :
المسك بأرجها ،
وتباهي المنابر بدرجها ، ومن أثنى على الدّهناء (١) فما داهن ، ولا ذكر إلّا الحقّ من
الصفحه ٥٨٩ :
الميم
ـ ما اجتمع قوم
في مشورة معهم رجل اسمه محمد فلم يدخلوه في مشورتهم إلّا لم يبارك لهم
الصفحه ٧٦ :
قلت : خفّف القاضي
ـ رحمهالله ـ «الحمر» ، والتخفيف في «فعل» مطّرد إلا فيما يلبس ، وهو
هنا يلبس