الصفحه ٣٦ : المعوذتين من الرقية ، وليستا
من القرآن أدخلوها في القرآن ٤.
وهو رأي من آراء الجمهور شاذ ، مخالف
لجميع
الصفحه ١١٣ :
واحدة ١ بصغرها ٢ ، وأن ( المعوذتين ) من الرقية ، ليستا
من القرآن دخولها في القرآن و
قيل : أن
الصفحه ١٥١ : ، تقرأ في كل ركعة منها ( الحمد ) وخمس عشرة مرة ( قل هو الله احد ) فإذا ركعت قرأت ( قل هو الله ) عشر مرات
الصفحه ٤٧ : مسح الرجل وغسلها ، وخروج المعوذتين من القرآن ،
ونحو ذلك.
بل مراد المفيد أنه ليس فيه إلاّ مروي
غير
الصفحه ٢٧٦ : يقيم حداً من في جنبه حد ١٠.
وأما أصل اللواط من قوم لوط ، وفرارهم
من قرى الأضياف من مدركة
الصفحه ١٠٤ : أيها الكافرون ) ،
وست ركعات بما أحببت من القرآن ، ثم ( أذّن و ) ٤
أقم وإن شئت جمعت بين الأَذان والإقامة
الصفحه ١٢٢ : اقرأ أنت في الثالثة للإمام و
هي لك ثنتان ٤.
وإن صليت فنسيت أَن تقرأ فيهما شيئاً من القرآن ، أجزاك ذلك
الصفحه ٤٠٤ :
أمنه مثل من أخذ من أهل القرى وهي ظالمة ، واجعلني منه على حذر بحفظك وحياطتك ، وادفع عني شره وكيده ومكره
الصفحه ١٤٠ : بوجهه ، ووكل به ملكاً يلتقط القرآن من فيه إلتقاطاً فإن أعرض أعرض الله عنه
الصفحه ١٠٣ : أقبل الله
عليه بوجهه ، ويوكل به ملكاً يلتقط القرآن من فيه إلتقاطاً فإن أعرض أعرض الله عنه ( و
وكله اليه
الصفحه ٢٠٧ : ـ وسائر ذلك ينقص الصوم.
وأكثر في هذا الشهر المبارك من قراءة
القرآن والصلاة على رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٤٥ : ء
أفضل من قراءة القرآن ، لأن الله جل وعز يقول ( قُلْ مَا يَعْبَأُ
بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ
الصفحه ٣٤٢ : ٢.
وأروي عن العالم عليه السلام : في
القرآن شفاء من كل داء ٣.
وقال : داووا مرضاكم بالصدقة ٤ واستشفوا له
الصفحه ٢٥٣ : أربع سور من كتاب الله ، فقال : « رد عليه ـ يا بن مسعود ـ ٦
فإن الأجرة على القرآن حرام ».
فإن خرج في
الصفحه ٢٤٥ :
أنك إن رجعت في شيء ـ
مما وهبته لي ـ فأنا أملك ببعضك ، فيطلقها على هذا. وله أن يأخذ منها دون الصداق