الصفحه ٥٦ : من ثم سمة أصيلة فى الرحلة والراحل وأن الاغتراب نفسه
علاج لسكونية الحياة المملة وقد تصور الفكر العربى
الصفحه ٢٢٣ : نعيمة (١٨٨٩ ـ ١٩٥٨ (عيسى اسكندر المعلوف (ـ) وغيرهم من شعراء (الرابطة
القلمية) أو (العصبة الأندلسية) أو
الصفحه ٤٦ : السيادة أخذت شرعيتها من
اللغة قبل الإسلام فإنها أخذت شرعيتها بعد الإسلام من مقولات قرآنية مشروطة مثل قوله
الصفحه ٢٢٦ :
دعا المازنى إلى
القول" ومصر كتاب مفتوح تقرأه البلاد العربية صفحة وسطرا سطرا وحرفا حرفا ،
وأن القوم
الصفحه ٣٨ : قائل إنها تأتى من
الجنة ، وقول آخر يذكر أن منابتها فى بلاد تحرسها الأفاعى ... وصار الشغف بمعرفة
مكانها
الصفحه ٦٩ : الموروث الجماعى فى إصدار القول
الفصل حيال مسألة الواقع فهذا التحول يشكل كما يبدو قسطا هاما من الخلفية
الصفحه ٧٠ : على أنها حكاية واقعية
بالضبط كما حدث مع طبيعة بلزاك.
ويدعو هذا السياق
إلى قول بعض الدارسين فى كون
الصفحه ٩٣ :
حكاية سامى الشوا
(٤)
أى نعم كانت ليلة
ولا كالليالى وخير ما فيها أنها جاءت عفوا على حد قول
الصفحه ١٠٠ : فعلنا ذلك
وقد كانت تسأله عنى وتستوثق قبل ذلك بدقائق واستشهد بالدكتور" أسعد طلس"(١٧)
فأمن على قوله
الصفحه ١١١ :
أكلة علائية
(٧)
بدأ"
العناء" فى سبيل أبى العلاء على حد قول الأستاذ الجليل إسعاف بك
الصفحه ١٢٢ : يتلق جوابا قط ، وكان كل امرئ فى دمشق معنيا بى ، وبتهوين الأمر على ، وسرنى
على الخصوص قول فخامة الرئيس
الصفحه ١٤١ :
وقد أعيانى أن أجد
الرقعة التى دونت فيها أسماء هؤلاء فجعلت أرجى ذكرهم والقول فيهم ، لعلى أهتدى إلى
الصفحه ١٥٦ : ويترددون ويتلعثمون فقلت أسأله هو نفسه. مهدت
لذلك قولى له : (إنى أرى الناس كلهم يسميهم آباؤهم ، فلا خيار لهم
الصفحه ٢١٩ : يدفعنا للقول
بأن الفترة المحصورة بين بداية الثلاثينيات حتى وفاة المازنى (١٩٤٩) هى فترة
الحركة والرحلة