الصفحه ٢٢٨ :
والطائرة وما صادفه فى طريقه إلى القدس من صعوبات لم تمكنه من دخول المدينة
المقدسة رغم نزوله فى منطقة (اللد
الصفحه ١٨٧ : من قضاء البترون ، وأتم
دراسته الثانوية فى مدينة غنطورا ، سافر إلى اسطنبول (١٩٠٤) والتحق ـ فيها
الصفحه ١٠٧ : ، فإن
لكل مدينة كبيرة من مدن الشام شخصيتها الخاصة وهى حريصة عليها ، ضنينة بها
والتنافس بينها قائم فلا
الصفحه ١٤٣ :
مدينة حلب
(١٣)
" حلب مدينة
الموسيقى ، وقد قال لى بعضهم : إن فى كل بيت كمانا أو عودا أو غير ذلك
الصفحه ٩٤ : قلب المدينة وأحدث أحيائها ولكنه حدث نفسه أن لعل
المقصود العبرة وصوب عينه إلى البدروم ـ أو السرداب كما
الصفحه ٢٣٠ : إلى دمشق ومنها وبمساعدة القنصل الإنجليزى ـ استقل الطائرة إلى مصر وهنا يتضح
أن المازنى يعرج فى الزمن
الصفحه ١٣٤ :
خلوا من اليهود.
ومما يستحق الذكر
عن اللاذقية أنه كانت بها مدينة عربية شامية منذ ألفى سنة إلى ألف
الصفحه ١٩٩ :
المعلمين ومدرسة الهندسة والموظفين ثم انتقل إلى المدرسة الثانوية أستاذا للآداب
العربية وعلم الأخلاق ، تلقى
الصفحه ٢٤١ : ......................................................... ١٣٧
مدينة حلب............................................................... ١٤٣
تواضع الساسة
الصفحه ٨٢ : بهذه الخسارة وإنها
لخسارة هينة أهون بما ثمنه قروش ولكنى أستحيى أن أتقدم إلى من لا أعرف وأسأله أن
يعيرنى
الصفحه ١١٥ :
قنع بالتين فإن
ثلاث تينات من هذه وجبة كاملة ولا حاجة لأحد بعدها إلى طعام آخر.
وخرجنا من"
المعرة
الصفحه ١١٦ : : إن فى وسعى أن أسجل الأحاديث فى" يافا" واستقل الطائرة من"
اللد" فاتفقنا على أن أسافر إلى فلسطين فى
الصفحه ١٢٢ : بتوقيع الدكتور أسعد
طلس وغيره من السوريين فلم يصل منها شىء إلى اليوم ولم أبعثها باسمى لأن جوازى كان
فى
الصفحه ٤٥ : الوحيد ، حديث النبى علية
الصلاة والسلام كذلك رحلة (حى بن يقظان) من المولد بلا فكر إلى التعرف على الذات
الصفحه ١٤٠ : الأمير مصطفى الشهابى دعانا فى اللاذقية إلى العشاء فى داره ، أو فى
حديقتها على الأصح ولما كدنا نفرغ من