الصفحه ١١٢ : ، واحتللنا طرف مائدة ودعونا عمال
الفندق وأمرنا بلهجة حازمة أن يجيئونا بطعام آخر سائغ ولغظ القوم بثورتنا
الصفحه ١٢٩ : ء التى
عمل فيها ، ثم عاد إلى من غده يعاتبنى ويقول إنى جعلته غرض استهزاء. فقلت له يا
أخى وما ذنبى إذا كنت
الصفحه ١٥٧ :
يتنكر؟) وقال قوم إنه" خليل مردم" وذهب أخرون إلى أنه" شقيق
جبرى"(٤٦)
وكلاهما من شعراء
الأمة المعدودين
الصفحه ٥٥ : حتى أن الثبات يخلق وجه
الإنسان بين قومه يجعله قديما باليا. وهنا تأتى مقولة أبى تمام والتى تحمل تناقضا
الصفحه ٨٩ : العلمى ، فإنه هو الذى يقيم المهرجان وهو الداعى إليه
، ثم لأن لى معه قصة فقد بعث إلى رئيسه الجليل الأستاذ
الصفحه ١٠٣ : كنت مغتبطا بما يلقاه إخوانى من التكريم والتوقير وكلهم أهل لهذا وزيادة وكنت
فى مجالسى الخاصة أزيد القوم
الصفحه ١٤٦ : بل لأنها كانت أشفى لنفسى من كل
دواء وأجدى على من ألف طبيب ، ذلك أن أعصابى فى منتهى التلف فأنا لا أزال
الصفحه ٢٢٦ :
دعا المازنى إلى
القول" ومصر كتاب مفتوح تقرأه البلاد العربية صفحة وسطرا سطرا وحرفا حرفا ،
وأن القوم
الصفحه ١٦٢ :
القوم فراح يذكر
لهم أسماء كثيرة ما أنزل الله بها من سلطان ، أو علاقة لأصحابها بحركة عربية فكان
الصفحه ٩٠ : لعلمى وزاد أحد الواقفين فقال للحوذى إنه عند مسجد
دجنس ـ أو نجس فقد نسيت ـ فهز الحوذى رأسه وقال" : تكرم
الصفحه ١٦٤ : يصدأ ، ولا يغتر بمنصب ولا يرى أنه زاد به شيئا أو أنه صار وقفا عليه.
وقد سئل
السيد" سعد الله الجابرى
الصفحه ٨٢ : تمام الألف ثلاث وثلاثون
سنة ، والله إنها لفكرة أذهب إلى القوم وأقول لهم أن إقامة المهرجان فى هذا الأوان
الصفحه ٨٧ : لأهل البلاد لا لدعاة الوطن القومى ولم يخب ظنى فلقيت من
رجال الجوازات وموظفى الجمرك التيسير والحفاوة ولم
الصفحه ٢٢٤ :
(٢)
ووفق ما صرح به (المازنى)
أنه كتب هذا الفصل (وما تبعه بالتالى) ليعالج (مسألة قومية) ويعنى بها
الصفحه ٢٠١ : مؤلفاته تدور حول القومية العربية والثقافة العربية
والدفاع عنهما ، ضد الإقليمية والتمزق وأشهر دراساته بلا