الصفحه ٦٩ : السلطان سديد ورباطات كثيرة ومحبّة للغريب
أثيرة ذائعة ولهم فى الخير مذهب من طريق العصبيّة لا يدانيهم أهل
الصفحه ٩٩ : سامقة
سامية ، وسائر أرباب المدن دونهم فى اليسار وسعة الحال ونتقارب بالعصبيّة أوصافهم
وتتشاكل أحوالهم
الصفحه ١٠٦ : يرزال وبنو تزارت وبنو
زوراغ وبنو شلكان وبنو يوراسن ويغمره (٤) ،
وهؤلاء عصبة زناتة من لواتة ومزاتة وهم
الصفحه ٢٨ : لهم عمارات قرى متّصلة الى الشأم فسلّط على ذلك
المكان آفة فصار لا يمسك الماء وهو قوله تعالى وجعلنا
الصفحه ١٢٤ : ء (١) أو أكثرها على خلاف ما هى به ،
(٨) وممّا يؤيّد
قولى ويشهد ببرهانه ما حكاه يوسف بن إبراهيم الكاتب فى
الصفحه ٣ : الكتاب واستنطاقى (٥) فيه وجوها من القول والخطاب وأعاننى عليه تواصل السفر
وانزعاجى عن وطنى مع ما سبق به
الصفحه ١٢ : القلزم الذي هو لسان بحر فارس وبين بحر الروم على سمت الفرما ثلث مراحل ويزعم
بعض المفسّرين فى قول الله
الصفحه ٢٧ : وخمسين يحكى (٤) عن أبى طريف عدىّ بن محمّد بن الغمر والقاضى ابن عرفة (٥) عن تقارب ألفاظهم فى القول أنّ
الصفحه ٧٠ : شمرّ ودين قذر وذلك أنّهم لا يخلون من الشراية والقول بالوعد والوعيد
مع الغيلة لبنى السبيل والاعتراض على
الصفحه ٩٧ :
القديم فى سنة ستّين يذكرها عن نفسه وكان صاحب الخراج بافريقية وجميع المغرب
وكأنّهما تفاوضا القول وعلما
الصفحه ١٠٢ : بلد كذا وكذا وما رآه سائله بل أنت عن تلقائها فوجد الأمر
على قول المجيب ، ورأيت من بعض هذا القبيل وقد
الصفحه ١٢٨ : عبارة وأبشع لفظ وإشارة وقال فى خلال قوله لى يعزز علىّ
بعدك (١) عن الحقّ فقلت لعن الله أبعدنا عن الحقّ
الصفحه ١٣٠ : يصفهم الأسفار من وراء بهيميّة غامرة لألبابهم وغفلة عن
الحقوق والمواجب ظاهرة فى معاملاتهم وقول من الحقّ
الصفحه ١٤٣ : الى دمياط وتنّيس فقد ذكرت بين
أشكال مدنها مسافاتها ويستغنى بذلك عن إعادة لفظ فيه وتكرير قول منه ولو
الصفحه ١٤٤ : الوليد فرعون موسى فى غاية العمارة بالمياه والقرى والسكّان وأنّ
قول الله تعالى ودمّرنا (٢) ما كان يصنع