الصفحه ٢٥ : عمان وما وصل اليهم من الرملة
والشأم فمتساو (١) فيه آراء ولد أبى سعيد الباقين ومفاوضة أبى محمّد سنبر بن
الصفحه ٢٢٠ : والبردان منها شىء باق ، ولم تبق بركة بنى حمدان بالموصل إلّا ستّة أو سبعة
منها وليس ببغداذ شىء منها ، (١٥
الصفحه ٢٣٧ : محلّة بيوت معدودة وباقى بيوتها إمّا خراب وإمّا غير مسكونة وجامعها
باق فى وسط الخراب كأنّه سفينة فى وسط
الصفحه ٦٠ :
القسطنطينيّة الى نواحى رومية وقلورية والانكبردة والافرنجة وجليقية ثمّ باقى ذلك
الى آخره للعرب فى يد أصحاب
الصفحه ١١٠ : الاندلسيّون من جهة جليقية وافرنجة
وانكبردة وقلورية وبهذه الديار من سبيهم الكثير باق على حاله ،](٧) وسأذكر جميع
الصفحه ١٢٣ : هذه
العيون وباقى أهلها وأهل الخالصة وجميع أهل الحارات شربهم من أبآر دورهم خفيفا كان
أو ثقيلا من الما
الصفحه ١٧١ : على نصف عرض المسجد والباقى من المسجد خال لا
بناء فيه إلّا موضع الصخرة فإنّ هناك حجرا مرتفعا كالدكّة
الصفحه ١٨٨ : خرج عن أيدى أهل الشأم
والباقى من الشأم فى أيدى المسلمين وحكمهم فيه نافذ وأمرهم فيه ماض فهو ما كان على
الصفحه ٢١٩ : ولا من أهلها باقية ، [وبمدينة الحديثة منها
عداد تعمل فى وسط دجلة وقد ملك بنو حمدان متاعها حسب ما ذكرته
الصفحه ٢٢٦ : الروم أكثرها وأناخت بنو عقيل وبنو نمير بعقوتها وببقعتها فلم يبق
بها باقية ولا فى رساتيقها ثاغية ولا
الصفحه ٢٣٨ : مكاكىّ خردل دون باقى الحوائج وفى سنتى هذه قد بقى من مكّوكى (١) خردل بقيّة ،] وللبصرة من استفاضة الذكر
الصفحه ٢٤٧ : أميال يسيرة والباقى هى (١) بادية ،
(١٥) ولم أبالغ فى
وصف العراق (٢) لإكثار الناس فيها ووصفهم المستفاض