الصفحه ٤١ : خصائص الموجود بما هو موجود ، بل هي من
خصائص الموجود الممكن ، فإنّه حيث لا يقتضي في حدِّ ذاته الوجود ولا
الصفحه ٢٦٨ :
، عبّر عنه بالوحي.
ومنها قوله تعالى
في وصف زكريّا :
(فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى
الصفحه ٢٧٠ : في الواقع نوع
إنكار للدين.
وثانياً : أنّ
قسماً ممّا يقع به الوحي الإنباء عن الحوادث المستقبلة
الصفحه ٢٦٢ : بدعوى الوحي والتكليم الإلهي بلا واسطة أو بواسطة نزول ملك ،
وهذا أمر لا يساعده الحسّ ولا تؤيّده التجربة
الصفحه ٢٦٧ :
الفصل الرابع :
حقيقة الوحي في النبوّة
الوحي في اللّغة
كما يستنبط من نصوص أهلها في معاجمهم هو
الصفحه ٥٢١ : : حقيقة الوحي في النبوّة..................................... ٢٦٧
وحي النبوّة
الصفحه ٢٦٩ : ) (١) فهذه الآية تشير إلى أنّ الّذي يتلقّى الوحي من الروح
الأمين هو نفس النبيّ الشريفة ، من غير مشاركة الحواس
الصفحه ٤٧٥ :
التلاوة في روايات
أهل السنّة نأتي بنصِّه ، قال :
ليس كلّ وحي
قرآناً ، فإنّ للقرآن أحكاماً ومزايا
الصفحه ٩١ :
الثاني : طريق الوحي
الإلهي
الطريق الثاني لمعرفة
صفات الله تعالى الوحي الإلهي إلى انبياء الله
الصفحه ٢٧٣ : بمراتب من رجالات العلم والدّين بمثل هذا الجهل والخبط.
الوحي والشخصية الباطنة
إنّ جماعة من
الغربيّين
الصفحه ٢٧٦ : الأنبياء في تلقّي
الوحي وإبلاغه
ذهب جمهور
المتكلّمين من السنّة والشيعة إلى عصمة الأنبياء في تلقّي الوحي
الصفحه ٢٧٧ : أيضاً ، فإنّ الوثوق التام بالأنبياء لا يحصل إلّا بالإذعان البات
بمصونيتهم عن الخطأ في تلقّي الوحي
الصفحه ٣١١ :
الفصل الثالث :
الخاتمية في ضوء العقل والوحي
اتّفقت الأُمّة الإسلامية
على أنّ نبيّها محمّداً
الصفحه ٣٣٩ : في حقيقتها عما لدى أهل السنّة ، فهي إمرة إلهية واستمرار لوظائف
النبوّة كلّها سوى تحمّل الوحي الإلهى
الصفحه ٨٠ : لا تكون عبادة ، والتحريم إنّما هو من خصائص الشريعة الإسلامية ،
إذ لم يكن حراماً قبله ، وإلّا لما سجد