الصفحه ٧٥ : ،
فبصر بها عمرو فنزع لها بسهم (٢) فقتلها ، فلما استيقظ الشماس نظر إلى حيّة عظيمة قد أنجاه
الله منها. فقال
الصفحه ٦٩ : الناس. قال فلما نظر إلى مارية وأختها أعجبتاه وكره
أن يجمع بينهما ، وكانت إحداهما تشبه الأخرى فقال
الصفحه ٧٦ : أعجبه ، وقال ما رأيت مثل مصر
قطّ وكثرة ما فيها من الأموال ونظر إلى الإسكندرية وعمارتها وجودة بنائها
الصفحه ٢٧٢ : المسجد ، وكتب لها بحاجتها وركب إلى
المسجد ، فانصرفت المرأة وهى تقول : أصابت والله أمّك حين سمّتك غوثا
الصفحه ٢٩٤ : يقوم من مجلسه ، فسأله ؛ فقال : لا. فنظر بعضنا إلى بعض فقال : «قد علمت لم
نظر بعضكم إلى بعض ، إنّ الشيخ
الصفحه ٤٩٦ : ............................................................... ٢٨٧
قد علمت لم نظر بعضكم
إلى بعض......................................... ٢٩٤
قتل رجل تسعة وتسعين
الصفحه ٢١٣ : يحصبه بها ؛ ثم تكلّم كلاما أعجبهم ، فكان الزبير يقول : إذا أراد أحدكم
أن يتزوّج المرأة ، فلينظر إلى
الصفحه ٣٠ : وغيره ، أنه لما أمر بالخروج عن أرض قومه ، والهجرة إلى الشام ، خرج
ومعه لوط وسارة ؛ حتى أتوا حرّان
الصفحه ٤٩ :
يبق إلّا العبيد
والأجراء لم يصبرن عن الرجال فطفقت المرأة تعتق عبدها وتتزوّجه ، وتتزوّج الأخرى
الصفحه ١٤١ :
فى أبيات له (١). وكان فيه صنم من رخام على خلقة المرأة عجب من العحب ، حتى
كسرت فى السنة التى أمر
الصفحه ٣٥ :
الصعيد من موضع
كذا إلى موضع كذا ، وخليجا شرقيّا من موضع كذا إلى موضع كذا ، وخليجا غربيّا من موضع
الصفحه ١٦٦ : الحوامل ، ودرّجت السخائل ، وعلى الراعى بحسن رعيّته حسن النظر
، فحىّ لكم على بركة الله إلى ريفكم ، فنالوا
الصفحه ١٨٠ : (٣) من ذلك شيئا ولا يزيد عليه ، ومن نزل منهم على الجزية ولم
يسمّ شيئا يؤدّيه نظر عمر فى أمره ؛ فإذا
الصفحه ٢٣٦ : ء ونظر
إليه.
حدثنا عبد الملك
حدثنا الليث بن سعد ، أن موسى بن نصير حين فتح الأندلس كتب إلى [الوليد بن
الصفحه ٢٧١ :
حدثنا أحمد بن
عمرو بن سرح أبو الطاهر ، قال : رفع بعض بنى مسكين إلى أبى خزيمة فى شىء من أمر
حبسهم