الصفحه ٢٩٢ : ، فكتب إلى عمر بن الخطّاب ؛ فكتب اليه عمر : أقرّها حتى يغزو منها حبل
الحبلة» (٣) حدثناه يوسف بن عدّى ، عن
الصفحه ١١٢ : حتى أكتب إلى أمير المؤمنين. فكتب
إليه عمر : أقرّها حتى يغزو منها (٤) حبل الحبلة (*).
قال ابن لهيعة
الصفحه ١٩٩ :
شارعة (١) فى مرساها (٢) إلى بيوتهم فنظر المدلجى وأصحابه ، فإذا البحر قد غاض من
ناحية المدينة
الصفحه ١٠٤ : ، معاوية بن
__________________
(١) ب : «الجزاير».
(٢) فرجع من كان هرب
من الروم فى البحر إلى
الصفحه ١٤٩ : الليث بن سعد ، وكان حدثا. وكان أهل مصر يسمّونه مكيّسا (١) ، وهو أول من نقل
الدواوين إلى العربيّة ، وإنما
الصفحه ٢٢٥ : ثم يقفلون منها
إلى الفسطاط ، وأوّل من أقام بها حين غزاها أبو المهاجر مولى الأنصار ، أقام بها
الشتا
الصفحه ١٧٥ : بن موسى
، حدثنا سليمان بن أبى سليمان ، عن محمد بن سيرين قال قال : أبو هريرة لمّا قدمت
من البحرين قال
الصفحه ١٥٩ : قد تركوا بينهم وبين البحر والحصن فضاء لتعريق دوابّهم
وتأدييها ، فلم يزل الأمر على ذلك حتى ولى معاوية
الصفحه ٣٣٢ : أوّل من سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «لا يبولنّ أحدكم مستقبل القبلة» (١). وأنا أول من حدّث
الصفحه ٢٢٤ : الأنصارى ، وهو يومئذ والى البلد
من قبل معاوية بن أبى سفيان ، ومسلمة بن مخلّد أوّل من جمعت له مصر والمغرب
الصفحه ١١٠ :
صالح ، حدثنا يحيى بن أيّوب ، عن عبيد الله بن أبى جعفر ، عن رجل من كبراء الجند ،
قال : كتب معاوية بن أبى
الصفحه ٢٠٠ : ، لا يغزوها أحد ما بقيت.
حدثنا أبو الأسود
النضر بن عبد الجبّار ، حدثنا ابن لهيعة ، عن أبى قبيل ، عن
الصفحه ٦٣ :
يرعى على شاطئ البحر ، فكان يخرج من البحر شىء فيأخذ من غنمه ، فكمن له الراعى فى
موضع حتى خرج ؛ فإذا
الصفحه ١٢٥ : عقبة بن عامر ، وخطّ له فى الفضاء قبالة الطريق إلى دار
محفوظ بن سليمان ، وكانت من الخطّ الأعظم إلى البحر
الصفحه ٣٠٦ : » (٤).
وقد ولى مسلمة مصر
، وهو أوّل من جمعت له مصر والمغرب ، وتوفّى سنة اثنتين وستين. يكنّى أبا سعيد